الصفحه ١٦٩ : تعالى ورسوله ، والمعرفة بذلك (١) ، وما نص عليه ، أو أجمع عليه لا ما استخرج.
الحنفية : بل
الإقرار بالله
الصفحه ١٨٠ :
مسقطة لكانت
متقبلة ، وبقوله تعالى : (أَنِّي لا أُضِيعُ
عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ) (١) والخطاب
الصفحه ١٨١ : النجري أن أبا هاشم يوافق أبا علي في
التوبة أنها تسقط العقاب بنفسها لا بالموازنة ، فينظر في ذلك.
(٢) فلا
الصفحه ١٨٣ : جَهَنَّمُ وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ) (٧).
__________________
(١) وأصحابهما من
البغداديين.
(٢) أي : لا في حق
الصفحه ١٨٦ : مِنْهُمْ
آثِماً أَوْ كَفُوراً) (٤) أي : لا تجب ، فلو كانت لهم لكانوا غير مخلدين فيها ، وذلك
خلاف لصريح آيات
الصفحه ٤ : الآن؟
عملنا في هذه
النسخة :
لا ندعي بأننا قد
أتينا بما لم تستطعه الأوائل بل عملنا يتلخص بالآتي
الصفحه ١٢ : (٦) ، والجوينى (١) والرازى (٢) والغزالى (٣) : لا يحد ، لاختلاف المعلومات ذاتا وماهية عند السيد
الصفحه ١٥ : .
الفلاسفة : بل
محله الدماغ.
قلنا : لا دليل
عليه إلا قوله تعالى : (أَفَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٧ :
الصوفية (٢) : بل يحل في الكواعب الحسان ، ومن أشبههن من المردان.
قلنا : الحالّ لا
يكون ضرورة إلا
الصفحه ٥١ :
قاطنينا
أي : علمت.
ولنا قوله تعالى :
(لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ
الصفحه ٥٥ : للمصنوع صانعا لا يستلزم معرفة كنه ذات صانعه ، كالآثار الموجودة في القفار.
__________________
(١) وهم
الصفحه ٦٦ : ثلاث سنين مدة ولاية
الحجاج ، وكان أعلم الناس بالقضاء ، وقال له أمير المؤمنين عليهالسلام
: « اذهب فإنك
الصفحه ٦٧ : ، والمعنى ليس مثل مثله شيء على طريق الكناية ، كما في
قولهم : مثلك لا يبخل ، قال صاحب المطول في معنى هذا
الصفحه ٩٢ : ، بمعنى : اختبرهم بالتكاليف والشدائد.
ويفتن المسخوط
عليهم بمعنى : يعذبهم.
العدلية : لا
بمعنى يضلهم عن
الصفحه ٩٦ : ) (٧).
فيجوز أن يقال :
الواجبات بقدر الله ، بمعنى : حتمه.
العدلية : لا
بمعنى : خلقها بقدرته ، خلافا للمجبرة