الصفحه ١٨٥ : عن المسيء.
قلنا : لا يحسن
حيث علم عدم إقلاعه ، ألا ترى لو أن سلطانا إذا عرف من عبده الفاحشة مع
الصفحه ١٩١ : وَأَيْدِيهِمْ) (٣) الآية.
أبو علي ، والبلخي
: بل جميع الأجزاء (٤).
قلنا : لا دليل
على الفضلات.
فصل [في ذكر
الصفحه ١٩٥ : عليهم ، والشهداء في بقية أيام الدنيا ، لا
جنة الخلد التي وعد المتقون جمعا بين الأدلة.
المرتضى والمهدي
الصفحه ٢٠٢ : الحلول ......................................................... ٤٨
فرع والله لا تحله الاعراض
الصفحه ٢٥ : ما
لا يدرك ضرورة بلا دليل لعدم الطريق إليه ، فمن ادعى شيئا ولم يذكر الدليل عليه ،
فإن كان دليله مما
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام : الاسم والصفة عبارة عن قول الواصف فقط.
قلنا : يلزم أن لا
يفهم إلا مجرد قوله فقط لا معناهما
الصفحه ٦٩ : العين المقدرة الخاطرة بذهن السامع لما كان
لا يتم حفظ مثلها لأحد في الشاهد إلا بمتابعة إبصارها بالعين
الصفحه ٧٩ : ذلك بطلان الأوامر والنواهي ، وإرسال
الرسل ؛ لأنه لا فعل للمأمور ، والكل كفر.
قالوا : قال تعالى
الصفحه ٨٥ : تعالى
بأنه مريد ثابت عقلا وسمعا.
أما عقلا : فلأنه
خالق رازق آمر ، ومثل ذلك لا يصدر من حكيم من غير
الصفحه ٩٤ : شيئا ، وبمن بينه وبين الناصح
حجاب لا تبلغ إليه نصيحته مع ذلك الحجاب (٥).
[معنى التزيين]
والتزيين
الصفحه ١١١ : ، وهو الكفر مع الإيمان ، والجمع بينهما لا يطاق.
والجواب ـ والله
الموفق ـ أن كفر أبي جهل [لعنه الله
الصفحه ١٣٢ :
قلنا : العلم
بحصول العلم به ضروري ، وكل عدد حصل العلم بخبره لا يجب اطراده في الأصح.
وما نقله
الصفحه ١٥٠ :
وورد بلفظ الجمع
من باب إطلاق العام على الخاص.
ونظيره قوله تعالى
: (هُمُ الَّذِينَ
يَقُولُونَ لا
الصفحه ١٥٤ : ، ولا تنافي [إذ لم يخرجوا
معه] والآية لم تمنع إلا من الخروج معه لا من الدعاء ، [هذا] إن سلمنا أن المعني
الصفحه ١٦٢ : وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) (٤) والمعذرة إلى الله تعالى لا تكون عما لا يجب ، وإنما يجب
ذلك ريثما يتحول إلى المتمكن