الصفحه ١٠١ : الأعمال » (٣) أو كما قال ، وهو توقيف.
وـ له على الصبر
عليه والرضاء به ثواب لا حصر له ؛ لأنهما عمل لقوله
الصفحه ١١٠ :
لنا : الآيات ،
نحو قوله تعالى : (وَيَجْعَلُونَ لِما
لا يَعْلَمُونَ نَصِيباً مِمَّا رَزَقْناهُمْ
الصفحه ١١٣ :
فصل [في أحكام اللطف]
وما يفعله الله
تعالى قطعا لا يقال : بأنه واجب عليه تعالى لإيهامه التكليف
الصفحه ١١٧ :
يعرف إلا بإخبار
الرسل ، والحكيم لا يترك ما شأنه كذلك هملا وإلا لقبح ؛ حيث لم يكن واجبا [كما مر
الصفحه ١٢٢ : الخارقة للعادة.
وقيل : للإخبار بالغيب.
وقيل : كون قارئه لا يكل ، وسامعه لا يمل.
وقيل : سلامته من
الصفحه ١٣١ : وعباد
: بل لا بد من العصمة.
الإمامية : يكفي
معصوم واحد (٤).
لنا : حصول العلم
بالبلدان والملوك بخبر
الصفحه ١٤١ :
يرجعان إليه أو
إلى غيره إن عدم المرجح ، وإن لم يعلما وجب على كل واحد منهما العمل بمقتضى ما رآه
لا
الصفحه ١٤٧ : أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى
فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) (١)
ولا
الصفحه ١٥٩ : عليهاالسلام دليلا كما تقرر ثبت الحق لفاطمة عليهاالسلام بالدليل لا بالشهادة ، ولم يثبت لأبي بكر لا بدليل أنه
الصفحه ١٦٣ : الانتقال إلى منكر غيره لا يرخص في الترك ؛ لأن هذا منكر معلوم ،
وذلك مجوز مظنون ، وحصول الظن بوقوع شيء من
الصفحه ١٦٦ : ص ١٣٨ : واعلم
أن هذه المسألة شرعية لا مجال للعقل فيها ؛ لأنها كلام في مقادير الثواب والعقاب ،
وهذا لا
الصفحه ١٧٧ :
باب التوبة
لا خلاف في وجوبها
(١) [فورا] ؛ لأن
الإصرار على المعاصي عصيان ، والعاصي مخاطب بترك
الصفحه ١٧٨ : ، الأصح أنه لا يقع (٥) لأن الآيات الواردة لا تدل إلا على العموم فقط ، نحو قوله
تعالى : (وَإِنِّي
الصفحه ١٨٢ : : (ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ لَدَيَ) (٢) الآية ، وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يُخْلِفُ الْمِيعادَ) (٣) وهو
الصفحه ١٨٤ : لَدَيَ) (٢).
قالوا : قال الله
تعالى : (قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا