الصفحه ٧٠ : ، وإن لم يرد به سمع.
(٣) قال النجري :
وهذا الخلاف إنما هو في الأسماء ، وأما وصفه بصيغ الأفعال نحو يخلق
الصفحه ٧٥ : الكبرياء ، وبديع السموات
ونحوها.
أئمتنا عليهمالسلام : وبثابت في الأزل ، لا بقديم ، خلافا لقوم في
الصفحه ٧٧ : : يلزم أن
يفعل الله نحو الكذب ؛ لأنه تعالى غير مربوب ، فلا وثوق بخبره ، وذلك كفر شرعا
لرده ما علم من
الصفحه ٧٨ :
المجبرة جميعا :
ويفعل الله تعالى عن ذلك نحو الكذب (١) لعدم النهي عند الأشعرية ، وقيل : لكونه ربا
الصفحه ٨٧ : [تعالى] حينئذ ، وذلك يستلزم نحو العبث كما مر.
قالوا (١) : لا ينصرف محمد رسول الله
الصفحه ١٠٠ : ، والنحو ، واللغة ، له المصنفات العديدة في كل فن ، وكثير منها
مطبوع ، ولد في ٢٧ رجب سنة ٤٦٧ ه بزمخشر
الصفحه ١٠١ : لحط الذنوب فقط ، كقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (من وعك ليلة) الخبر ونحوه ، حتى تواتر معنى.
وكقول
الصفحه ١٠٣ : فَجاسُوا
خِلالَ الدِّيارِ وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً) (١) ونحوها.
وإن كان غير مكلف
فلمصلحة يعلمها الله
الصفحه ١٠٧ : : (وَالَّذِينَ هُمْ
عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ) (٢) وكذلك القول في كثير من مسائل فن اللطيف ونحو مساحة الأرض
الصفحه ١١١ : ، وإنزال
المتشابه ، وتفريق آيات الأحكام الخمسة ، وإبقاء المنسوخ مع بقاء الناسخ ، ونحو
ذلك ؛ لأنها عرض على
الصفحه ١١٥ :
فقط.
لنا : قوله تعالى
: (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً) (٢) الآية ونحوها. وإجماع أهل اللغة على أنه
الصفحه ١٢٢ : مبتدأة ، وتقرير بعض الشرائع السالفة (٤) التي نص عليها ، وعمل بها [نحو الحج ، وآية القصاص
الصفحه ١٢٥ : (٣).
أكثرهم (٤) : أصولا ، وهو جوهر اللفظ ، وفرشا : وهو هيئاته ، نحو المد
والإمالة.
القرشي وابن
الحاجب : لم
الصفحه ١٢٧ : (٤) ، نحو (وَأْمُرْ
بِالْمَعْرُوفِ) (٥) ويسمى النص.
أو يكون أحد
معانيه أظهر لسبقه إلى الفهم ، ولم يخالف
الصفحه ١٢٩ : مُحْدَثٍ) (٢) الآية .. ونحوها.
__________________
(١) من كونها أسماء
حروف الهجاء.
(٢) الملك : هو