الصفحه ٩١ : [تعالى] بنا أهل البيت ...) (٣) الخبر.
__________________
(١) وقد يكون الضلال
بمعنى النسيان نحو (أَنْ
الصفحه ٩٣ :
عنه بما هو بمعناه من نحو قوله تعالى : (وَنَبْلُوَا
أَخْبارَكُمْ) (١) لا أنه تعالى اختبرهم اختبار
الصفحه ٩٥ : . ش ٢ / ١٢٩.
(٤) فصلت : ١٢.
(٥) والحكم.
(٦) الإسراء : ٢٣.
(٧) وبمعنى : الفراغ
، نحو قضيت حاجتي ، وقوله
الصفحه ٩٩ : الله بعض
الحيوان لبعض ، نحو المذكيات ، والتخلية ـ حسنة (٧) ؛ لمّا كانت لمصالح لها [يعلمها الله تعالى
الصفحه ١٠٢ : الْمُؤْمِنِينَ) (١) ونحوه.
ولاعتبار نفسه فقط
، كما مر في حق المؤمن ، ولقوله تعالى : (أَوَلا يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ
الصفحه ١١٠ :
لنا : الآيات ،
نحو قوله تعالى : (وَيَجْعَلُونَ لِما
لا يَعْلَمُونَ نَصِيباً مِمَّا رَزَقْناهُمْ
الصفحه ١١٩ : التمييز بين النبي الصادق الأمين ، وبين نحو
مسيلمة اللعين ، والله تعالى عدل حكيم لا يلبس خطابه بالهرا
الصفحه ١٢١ :
أئمتنا عليهمالسلام : وكرامات الصالحين من نحو إنزال الغيث وإشفاء المريض ،
وتعجيل عقوبة بعض
الصفحه ١٢٨ : السور نحو (الم) مما استأثر الله بعلم معانيها.
القاسم عليهالسلام (٤) : ويجوز أن يطلع الله [سبحانه] بعض
الصفحه ١٤٠ : ، و (إني تارك فيكم) و (لا تخالفوهم فتضلوا)
ونحو ذلك.
ومن أخطأ أو سها
بعد البحث والتحري فمعذور ، لقوله
الصفحه ١٤٤ : ، وإقامة الحدود ، ونحو ذلك لا يختص وقتا دون وقت.
ولا يخلو الزمان
ممن يصلح لها لأخبار صحيحة نحو قوله
الصفحه ١٦٢ : بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ) (٢) الآية ونحوها.
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (من
الصفحه ١٦٩ : أُولئِكَ هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا) (٤) ونحوها.
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (الإيمان بضعة وسبعون
الصفحه ١٧٠ : يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ
دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ) (٤) ومعاملة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم نحو
الصفحه ١٧٢ : واحدة من
خصال الكفر ؛ لما يأتي إنشاء الله تعالى.
بعض الخوارج : بل
بفعل أي كبيرة (١) لا بترك نحو الصلاة