الصفحه ٦٢ : ، والقشيري قالوا : إن لفظ الصلاة باق على معناه اللغوي.
أبو بكر الباقلاني : توفي سنة ٤٠٣ ه
وهو أحد كبار
الصفحه ١١٥ : .
__________________
قامعا للمعتدين
حتى توفي بصعدة سنة ٣٢٥ ه ، ودفن جنب أبيه في القبة المعروفة ، وهو في التابوت
الذي يحوي
الصفحه ١٢٤ : عليه القرآن ، رواه المرشد بالله ، اختلف في سنة موته اختلافا كثيرا ، قيل
: سنة تسع عشرة ، وقيل : سنة ٢٢
الصفحه ١٩٧ : ، الهاشمي ، من أعلم الناس وأخطبهم وأفصحهم ، وهو حليف
القرآن ، مولده بالمدينة سنة ٧٥ ه على الصحيح ، ونشأ بها
الصفحه ٤٦ : ، وأقرب إلى الحمل على السلامة ، ونقل صاحب العواصم
عن أحمد بن حنبل أنه يكفر من يقول بالتجسيم ، توفي سنة ٢٤١
الصفحه ٨ : ـ.
قبضه الله ثاني
عشر شهر ربيع الأول سنة تسع وعشرين وألف عن اثنتين وستين سنة.
أولاده :
محمد وعلي
الصفحه ١٦ : العلامة صالح
المقبلي : الإمام المهدي هو الذي أخرج مذهب الزيدية إلى حيز الوجود ، ولد بمدينة
ذمار سنة ٧٦٤ ه
الصفحه ٤٠ : على الفلاسفة
والملحدة ، وتقرير العدل والتوحيد ، ولد سنة ٢٣٥ ه ، وتوفي في شعبان سنة ٣٠٢ ه
وذكر محقق
الصفحه ٦٦ : الحارث بن قيس الكندي القاضي ، من كبار التابعين
، استقضاه عمر على الكوفة ، فأقام قاضيا خمسا وسبعين سنة إلا
الصفحه ١٢٦ : يجعلون شخصا يدمن على الحشيش ثم
يمنعونه عنه حتى ينفذ لهم ما يريدون ـ فقتله يوم الاثنين من شهر رجب سنة ٤٩٠
الصفحه ١٤٩ : الفاروق ، تولى الخلافة بعد أبي بكر ، ولد
سنة ٤٠ قبل الهجرة ، أسلم قبل الهجرة بخمس سنين ، وفي أيامه فتح
الصفحه ٣٩ : الخوارزمي ، يقال له تارة : ابن الملاحمي ، وطورا
بالخوارزمي ، وهو من تلاميذ القاضي عبد الجبار ، توفي سنة ٥٣٢
الصفحه ٤١ : ، كان يقضي في عسكر الحارث بن سريج
الخارج على أمراء خراسان ، فقبض عليه نصر بن سيار وقتله في سنة ١٢٨ ه في
الصفحه ٤٥ : بأنهم أصحاب الحديث ، وأنهم أهل السنة ، وهم بمعزل من ذلك
، وينكرون الخوض والجدل ، ويقولون على التقليد في
الصفحه ٥٦ : بالقاطع للتمويه ما يرد على الحكمة والتنزيه ..
مولده عليهالسلام
بمدينة (حوث) في صفر سنة ٦٦٧ ه وقام ودعا