الصفحه ١١٨ :
جهة السهو والخطأ لا على جهة العمد.
(٤) الأعراف : ٢٠.
(٥) النساء : ١٧٢.
(٦) أخرجه ابن ماجه
في
الصفحه ١٥٤ : .
__________________
(١) الأنفال : ٨٣.
(٢) أسامة بن زيد :
هو أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل الكلبي الأمير ، حبّ رسول الله وابن
الصفحه ١٦٣ :
الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر) وقد أخرجه أحمد ، والترمذي ، وابن ماجه ، وفي
مسند أحمد بلفظ (أي الجهاد
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والإجماع من الأمة على إقامة الحدود على نحو السارق ، مع
عدم معاملتهم معاملة الكفار.
ابن الحاجب
الصفحه ١٩٤ : روى ابن
البيّع بإسناده إلى النعمان بن سعد ، قال : كنا جلوسا عند علي بن أبي طالب كرم
الله وجهه فقرأ
الصفحه ٢ : محمد بن علي ب « ابن رسول الله ».
وهكذا تم التحقيق
على هذا النمط والمنوال ولو كلف المحقق نفسه بالبحث
الصفحه ٥٧ : بذاك في الرواية ، قال ابن خلكان : له مجالس ومناظرات ، وهو
من موالي عبد القيس ، حسن الجدل ، قوي الحجة
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام
: انتهت مؤلفاته إلى أربع مائة ألف وعشرون ألفا ، وقال ابن كثير : من أجل مصنفاته
كتاب دلائل النبوة
الصفحه ٦٣ : الشافعي ، أفتى وهو ابن خمس عشرة سنة ، قالوا :
وهو أول من صنف في أصول الفقه واستنبطه ، وأما تشيعه فظاهر
الصفحه ٦٤ : .
(١) لتخرج الكناية ؛
لأنها مستعملة في غير ما وضعت له ، مع جواز إرادة ما وضعت له كطويل النجاد.
(٢) قال ابن
الصفحه ٧٤ : المملوك له).
(٤) بعد الاتفاق بين
أبي علي ، وابنه أبي هاشم أن الله لا يوصف بأنه حليم وغفور فيما لم يزل
الصفحه ٧٥ : ابنه أبو هاشم.
الصفحه ٨٧ : (٢) صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى ابن عبد الله إلا بإرادة من الله تعالى قلنا : لم
ننفها إذ هي ما ذكرنا.
العدلية : وللعباد
الصفحه ١٣١ : ، عن جماعة.
(٦) وهو قول أكثر
المعتزلة ، وحكاه ابن الحاجب عن الجمهور ، وعند البغدادية هو استدلالي
الصفحه ١٣٧ : ست وأربعين وستمائة ،
وبايعه الناس رغبة ورهبة ، ثم نكث بيعته أولاد الإمام المنصور بالله ، وابن وهاس