الصفحه ٨١ : وِزْرَ أُخْرى) (١).
فصل [في أفعال الله جل وعلا]
وأفعال الله تعالى
أفعال قدرة لا غير (٢) ، وهي نفس
الصفحه ٨٧ : [من العبد]
توطين النفس على الفعل أو الترك.
فصل
ورضاء الله تعالى
، ومحبته ، والولاية بمعنى المحبة
الصفحه ١٠٠ : لاعتبار نفسه فقط ؛ إذ هو نفع كالتأديب ، ولتحصيل سبب الثواب فقط ، كما
يأتي إنشاء الله تعالى. ولحط الذنوب
الصفحه ١٠٢ : الْمُؤْمِنِينَ) (١) ونحوه.
ولاعتبار نفسه فقط
، كما مر في حق المؤمن ، ولقوله تعالى : (أَوَلا يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ
الصفحه ١٠٤ : ، أو تحصيل سبب الثواب ، أو حط الذنوب ، أو
لمجموعها ، وإن كان ذا كبيرة فتعجيل عقوبة ، أو لاعتبار نفسه
الصفحه ١١٢ : المؤمنين كما مر.
والعصمة (٤) رد النفس عن تعمد فعل المعصية ، أو ترك الطاعة ، مستمرا
لحصول اللطف والتنوير
الصفحه ١١٣ : .
قالوا : قال تعالى
: (كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) (٤).
__________________
(١) التوبة
الصفحه ١٢٢ : كسائر الكتب المنزلة لبيان الأحكام من التحليل والتحريم ، والعرب إنما لم
يعارضوه ليس لكونه معجزا في نفسه
الصفحه ١٢٧ : للزيادة في الثواب ، بسبب مشقة الفحص والتأمل ،
وإتعاب النفس ، وإيثار الهدى على الهوى ، وفيه تمييز الراسخ في
الصفحه ١٣١ : من ليس كذلك ، وقد يحصل العلم بخبر بعضهم عن نفسه وعنهم ،
ولو كان واحدا بحضرتهم ، بشرط عدم الحامل لهم
الصفحه ١٣٢ : ، أو خبر بعضهم عن نفسه وعنهم عن أمور متفرقة مؤداها واحد.
(٢) وهو فرقة من عبدة
الأوثان ، وكذلك
الصفحه ١٤٩ : وأيامها
وأنسابها ، حرم على نفسه الخمر في الجاهلية فلم يشربها ، وأسلم بعد البعثة ، وكان
له في عصر النبوة
الصفحه ١٥٨ :
ثم لا يكون الأولى
بترجيح دعواه لأنهما متنازعان ، كل يجر إلى نفسه ، مع أن الخبرين لا يكذب أحدهما
الصفحه ١٧١ : عن جلب منفعة أو دفع مضرة فوقها (٧) بالنفس أو بالغير
__________________
(١) آل عمران : ١٦٧
الصفحه ١٨٤ : يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوراً
رَحِيماً) (٨) ونحوهما من صرائح الآيات