الصفحه ٤٣ : (٤) ، وأجلى الأمور ما وجدنا (٥)
من النفس (١).
__________________
(١) شاهدا وغائبا ،
وذهب إليه الإمام يحي
الصفحه ٥٩ : الكرامية ، ومتأخروا الحنفية : بل الاسم هو
نفس المسمى (٢).
قلنا : إذا لكان
الأمر كما قال الشاعر
الصفحه ٧١ :
قلت : [وبالله
التوفيق] : وما سمى به تعالى نفسه من الحقائق الدينية (١).
المرتضى عليهالسلام
الصفحه ٢ : محمد بن علي ب « ابن رسول الله ».
وهكذا تم التحقيق
على هذا النمط والمنوال ولو كلف المحقق نفسه بالبحث
الصفحه ٤ : الكتاب الذي بين أيدينا
ولا يكتفي بالخروقات التي ذكرها في المقدمة بل اقتطع جزءا منه ولم يكلف نفسه
بإخراجه
الصفحه ١٧ : آخر ملك بني أمية. ومما أحدث من القول
أنه تعالى مسموع ، وأنه أسمع نفسه موسى ، وأن صفات الله تعالى قديمة
الصفحه ٢٠ : بحال النفس ثم بديهة
كذا خبرة ثم المشاهد رابع
ودائرة والقصد بعد تواتر
الصفحه ٢٣ : : ما كتبت لأحد إلا استصغرت نفسي إلا محمد بن زيد فكأني
أكتب لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وصحب
الصفحه ٣٧ :
قلنا : هذا هو
المحال ؛ لأن كون الشيء كامنا في نفسه لا يعقل.
فرع [في ذكر الصفات]
جمهور أئمتنا
الصفحه ٤١ : العلم
الذي زعموا إلا عالم ، وإلا لما حدث هذا العلم ، ولزم توقف الشيء على نفسه ، وسبقه
في الوجود لنفسه
الصفحه ٥٧ : ، كثير الاستعمال للأدلة الإلزامية ،
قال الحاكم : أسلم على يده سبعة آلاف نفس ، توفي بسامراء سنة ٢٣٥ ه على
الصفحه ٦١ : ]
اعلم أن من أقسام
الاسم الحقيقة والمجاز.
فالحقيقة لغة :
الراية ، ونفس الشيء.
واصطلاحا : اللفظ
الصفحه ٦٧ : النصارى وهو يزعمون أن من انغمس في ماء أصغر ، وصبغ نفسه [به] فقد تطهر.
أو الزيادة في
القول ، نحو قوله
الصفحه ٦٩ : .
وقوله تعالى : (تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ
ما فِي نَفْسِكَ) كالثاني.
وقوله تعالى حاكيا
: (يا
الصفحه ٧٢ : وقته معوزا لا يجد ما يقتات به ؛ لأنه صرف نفسه للتحصيل. ش ١ / ٣٦٧.
وهو من المفضلين للإمام علي