الصفحه ٢٥ : باطل قطعا لعدم الدليل ، وإلا لظهر
لجميع العقلاء في الأول ، أو لأهل الملة في الثاني.
وإن كان دليله مما
الصفحه ٣٨ : أولى ؛ لأنه دليل آخر.
(٤) ش (ولا بد أن
يكون محدث العالم قديما غير محدث) ص ٣٢٩.
(٥) المفوضة : فرقة
الصفحه ٤٨ : حقيقته ، وهو أول مخلوق.
__________________
(١) الجاثية : ٢٣.
(٢) وهم المجوس.
الصفحه ٥٢ : جعلوها
ثابتة في الأزل ؛ إذ هو إيجاب بلا اختيار ، فما [وجود] بعض الذوات به أولى من بعض
، كما مر لنا
الصفحه ٥٦ : المصري ، البصري ، ويكنى بأبي عمرو ، عاش في النصف الأول من المائة
الثانية ، وبعض كتب الأصول تذكره باسم حفص
الصفحه ٥٨ : أول لوجودها ، وبطلان ذلك متفق عليه.
وأيضا علم الله
تعالى متعلق بصفة ما سيكون الوجودية ، فلو كان يوجب
الصفحه ٧٤ : من أدرك الأشياء إدراك تمييز ، وإن لم يقدر على فعل محكم فتأمل ،
والأولى المثيل بقادر فإنه يدل على الحي
الصفحه ٧٥ : الماضي.
(٢) وهو الحال ، أو
الحال والماضي.
(٣) وهو المستقبل.
(٤) أما الطرف الأول
فقال : من أثبت
الصفحه ٧٦ : .
__________________
(١) من الدلالة على
حدوث العالم ، وأنه لا فرق بين الثبوت والوجود في اللغة ، وهذا في الطرف الأول ،
وأما
الصفحه ٧٩ : أول الكلام ، وهو قوله تعالى : (أَتَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ) (٩).
__________________
(١) الجهمية
الصفحه ٨١ : العرض
« فناء » يخلقه الله لإفناء الجسم وإعدامه.
(٦) معناه : أنه يحل
ذلك العرض في العالم في الوقت الأول
الصفحه ٨٢ :
الثاني ؛ لأن الله تعالى على كل شيء قدير ، وإن كان الأول فقد فعل
__________________
(١) الروم : ٤٨
الصفحه ٨٣ : .
(٣) بعد إيجاد الفعل
الأول ، ولا تعدم بعد الفعل الثاني.
الصفحه ٨٧ :
قلنا : إذا
فالمريد غيره تعالى ، وأن سلم لزم الحاجة ، وأن يكون أول مخلوق غير مراد لعدم وجود
غيره
الصفحه ٨٩ : تحلى بصفة النقص عند العقلاء ، وردّ للآيات المتقدمة.
والآية [الأولى]
معناها : ولو شاء لأماتهم قبل فعل