الصفحه ٢٩ : (بالكسر) في
وجود المؤثر (بالفتح).
والداعي عندهم
ضربان : حاجي (٧) وحكمي (٨).
فالأول : العلم أو
الظن
الصفحه ٣٤ : ، وتفريق كل منهما ، فهما مع
ذلك الإمكان إما قديمتان أو محدثتان ، ليس الأول ؛ لأنا قد علمنا ضرورة أنهما لا
الصفحه ٤٣ : (٢) شيئان الأول : أن يوجد المعنى ويعدم المدرك ، ويدرك في حال
عدمه لوجود المعنى.
والثاني : أن يعدم
المعنى
الصفحه ٦٣ : لغوية ، واستعمال الناقل القول المنقول في معناه الأول لا يدل على عدم
نقله ذلك القول لمعنى آخر ، كناقل
الصفحه ٦٩ :
الأولى بقوله : (بِيَدَيَ) لتشاكل كلمة اليد المقدرة ، الخاطرة بذهن المخاطب عند
سماعه لقوله تعالى
الصفحه ٧٣ : الإلهية ، ولا يجوز أن
يكونا له بمعنى أول العدد ، لعدم تضمنه المدح.
فصل [في بيان الفرق بين صفات الذات
الصفحه ١٤٩ : التميمي ، القرشي ، أبو بكر الصديق ،
أول الخلفاء ، ولد بمكة ، ونشأ غنيا موسرا ، وعالما بأخبار القبائل
الصفحه ١٥١ : لفظية [وهي] قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم [في أو ـ له] : (ألست
أولى بكم من أنفسكم) وقوله
الصفحه ١ :
الأدراج ثم تم طبعه طبعة أولى هي أقرب إلى المسخ منها إلى التحقيق وكان المقدم
والمحقق هو الدكتور « البير
الصفحه ٢ : الحالة هو انجاز العمل من دون نظر وطلب للحقيقة
والافادة.
وصف للطبعة الأولى
:
لا أكاد أجد وصفا
أصف به
الصفحه ٨ : ـ.
قبضه الله ثاني
عشر شهر ربيع الأول سنة تسع وعشرين وألف عن اثنتين وستين سنة.
أولاده :
محمد وعلي
الصفحه ١٠ : قدرا ، وأعظمها
حظا ، وأكبرها خطرا (١) ، وأعمها وجوبا ، وأولاها إيثارا (٢) ، وأولها صدرا ، لكونه لبيان
الصفحه ١٦ : والقبح باعتبارين اتفاقا.
[الأول] : بمعنى
ملاءمته للطبع كالملاذ ، ومنافرته كالآلام
الصفحه ٢١ : التفكر المطلوب
به ذلك.
وهو ينقسم إلى
قسمين : صحيح ، وفاسد.
والأول : ما يتبع
به أثر ، نحو التفكر في
الصفحه ٢٣ : المكلفين إما أن يجب عليهم النظر في صحة
دعوة الأنبياء عليهمالسلام أو لا. الأول دور ؛ لأنه لا يجب النظر إلا