الصفحه ٨٠ : عليهالسلام
في شرح الملل والنحل قيل : إنه كان لا يكتب ولا يقرأ ، وقد حفظ التوراة والإنجيل ،
والزبور مع تفسيرها
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام
: (ووصف الله تعالى بأنه مريد ... إلى قوله : (هو غير النية) ذكر في الشرح أنه
النسخة الأخيرة التي
الصفحه ٩٥ : بقدرته ، أو ألزم بها خلافا للمجبرة.
لنا : ما مر.
__________________
(١) لفظ المتن في
الشرح (عملهم
الصفحه ١٠١ : : مجموع ما
ذكر وهي : الاعتبار ، وتحصيل سبب الثواب ، وحط الذنوب ، وحصول الحكمة.
(٣) قال في الشرح
الصفحه ١٠٤ :
يوجبون العوض) وهي غير موجودة في الشرح الصغير لا متنا ولا شرحا.
(٥) الأجل في اللغة :
هو الوقت المضروب
الصفحه ١٠٥ : يقع عليه القتل لا بعده. قال النجري :
وإلى هذا أشار السيد مانكديم في شرح الأصول الخمسة ، وقد ذكر شارح
الصفحه ١١٥ : أباه عليهالسلام. (الجنداري مقدمة شرح الأزهار).
أحمد بن سليمان : هو الإمام المتوكل على
الله أحمد بن
الصفحه ١١٦ : الشرح :
والألطاف ليست بواجبة ، هكذا ذكره الهادي عليهالسلام
، لعله يريد عليهالسلام
بقوله : الألطاف ليست
الصفحه ١٢٣ : الشرح المخطوط
(الفعل) وفي الأصل المخطوط (العقل).
الصفحه ١٢٥ :
ومائة ، ذكره صاحب التيسير. (شرح الأساس مخطوط).
(٢) وذكر هذا أيضا
المرتضى لدين الله محمد بن يحي
الصفحه ١٣٩ : .
(٤) قال في الشرح :
قلنا : اختلافهم لا يدل على جواز الاختلاف ، ولا أن الحق مع كل واحد ؛ لأنهم قد
اختلفوا
الصفحه ١٤٠ : الجاهل بعد التحري ، بل من خالف مجتهدي العترة
عمدا .. الخ ذكر هذا في الشرح.
(٤) أي : محرم عليه ؛
لأنه
الصفحه ١٤٢ : دين الإسلام ناسخا لما قبله من
الشرائع.
(٣) قال في الشرح :
لنا الإجماع على وقوعه ، كنسخ القبلة
الصفحه ١٤٣ : (٦).
__________________
(١) قال في الشرح :
واعلم أن مسألة الإمامة من أكبر مسائل أصول الدين وأعظمها ؛ لأنه يترتب عليها طاعة
الله
الصفحه ١٥٦ : .
__________________
(١) المراد : المعصية
المتعمدة.
(٢) قال في الشرح :
قلت : المعصية هي اغتصاب الإمامة ، وهي بغي ، والبغي على