الصفحه ٣٥ :
تخلفتا عن ذلك
الإمكان ؛ لأن الإمكان لا يكون إلا مع التمكن ، والتمكن لا يكون إلا بعد صحة الفعل
الصفحه ١٠٦ :
الجناية ، فلم يكشف عن الجهل في حقه تعالى إلا لو كان لا يعلم إلا البقاء وشرطه
فقط.
ألا ترى أن قتل
الخضر
الصفحه ٢٢ :
إلا بالنظر لامتناع مشاهدته تعالى كما يأتي بيانه إنشاء الله تعالى وما لا يتم
الواجب إلا به يجب كوجوبه
الصفحه ٢٣ :
المجبرة (١) : لا يجب إلا سمعا.
لنا : ما مر ، وإن
سلم لزم بطلانه بالدور ، أو الكفر ؛ لأن
الصفحه ٤١ :
قلنا : لا واسطة
إلا العدم ، وقد مر بطلان كونها معدومة.
الرافضة (١) والجهمية (٢) : بل هي غير
الصفحه ٧٠ : مضاف إلا له تعالى ، ولو كانتا لغويتين
لاستلزما التشبيه (١) وقد مر إبطاله.
و (رحيم) منقول ، و
(رحمن
الصفحه ١٥٨ : الأخبار المثبتة للحقوق ، ولو لم يكن إلا خبره (أن
الخليفة أولى بميراث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٨ : بها مكان
السيئات حسنات لقوله تعالى : (إِلَّا مَنْ تابَ
وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صالِحاً فَأُوْلئِكَ
الصفحه ٢٥ : بالمحق إلا بعد معرفة الحق ،
ولا يعرف الحق إلا بالنظر [والاستدلال] فيمتنع التقليد حينئذ.
فصل [في معرفة
الصفحه ٢٧ : : لا يصح.
قلنا : يوصل إلى
العلم ، ألا ترى أن من وجد بناء في فلاة فإنه يعلم أن له بانيا ، وليس ذلك إلا
الصفحه ٥٤ : اختلاف مراديهما ، ف (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ
إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) (٣) و (لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما
الصفحه ١١٧ :
يعرف إلا بإخبار
الرسل ، والحكيم لا يترك ما شأنه كذلك هملا وإلا لقبح ؛ حيث لم يكن واجبا [كما مر
الصفحه ١٧١ : (٢) لقوله تعالى [فيهم] : (وَما مَنَعَهُمْ أَنْ
تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا
الصفحه ١٥ : إن أرادوا بها العرض
فكقولنا ، وإلا فلا تحقق لها.
أئمتنا عليهمالسلام ، والمعتزلة (٢) : ومحله القلب
الصفحه ١٦ : عدمه ؛ إذ هي إدراك مخصوص لا يحصل إلا به كالمشاهدة إدراك مخصوص لا يحصل
إلا بمعنى ركبه الله في الحدق