الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نسخت ما قبلها من الشرائع إلا بعض ما ورد عن لسانه صلىاللهعليهوآلهوسلم نحو آية القصاص.
وفي
الصفحه ١٤٤ :
قلنا : التظالم
واقع ، ولا يتم دفعه إلا برئيس ، ودفع التظالم واجب عقلا ، فوجب إقامة رئيس لذلك
الصفحه ١٤٧ : أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى
فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) (١)
ولا
الصفحه ١٥٢ : لا تردون على إخواني السلام؟
فقالوا : إنا معاشر الصديقين والشهداء لا نكلم أحدا بعد الموت إلا نبيا أو
الصفحه ١٥٣ : من علي ، وهو وليكم بعدي)
والكثير الكثير ، ولو لم يكن إلا حديث الغدير ، وقد ألفت الكتب في هذا المعنى
الصفحه ١٥٥ : الأصل من الجهل باستحقاقه [عليهالسلام] بأن الأصل في أعمال المكلفين التي تعلق بالحقوق العمد ،
ألا ترى لو
الصفحه ١٥٦ : ) (٤). وأيضا حصول الالتباس نسخ العلم بإيمانهم في الظاهر ، ولا
يصح التولي إلا مع العلم بالإيمان في الظاهر بإجماع
الصفحه ١٦٠ : ، وإلا لكان مشهورا ؛ لأنه مما تعم به البلوى علما وعملا ،
للإجماع على وجوب اشتهار ما شأنه كذلك كالصلاة
الصفحه ١٦٢ : المأمور به معروف ، والمنهي عنه منكر ، وإلا وجب التعريف ، وإن لم يظن
التأثير لأن إبلاغ الشرائع واجب إجماعا
الصفحه ١٦٦ : خذلان الإمام ، وإلا صار كالإغراء.
كتاب المنزلة بين المنزلتين (٢)
أئمتنا عليهمالسلام والجمهور
الصفحه ١٦٧ : سبحانه سيئة من غير توبة إلا
الخطأ والنسيان والمضطر إليه ، لقوله تعالى : (وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ فِيما
الصفحه ١٦٩ : شعبة ، والحياء شعبة من الإيمان ،
وأفضلها قول : لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق) ونحو
الصفحه ١٨٣ : إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً
إِلى فِئَةٍ فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ وَمَأْواهُ
الصفحه ١٨٥ : عن المسيء.
قلنا : لا يحسن
حيث علم عدم إقلاعه ، ألا ترى لو أن سلطانا إذا عرف من عبده الفاحشة مع
الصفحه ١٨٩ : تركيبه سواء كان له
اسم الجمع كباقر وركب ، أو اسم الجنس كتمر وبسر فهو جمع ، وإلا فلا ، فنحو : إبل
عنده