الصفحه ٦٧ :
أو تسمية الشيء
باسم آلته نحو : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) (١).
أو باسم بدله
الصفحه ١١٨ :
(فصل) في ذكر الملائكة
والملائكة صلوات
الله عليهم أفضل من الأنبياء عليهمالسلام.
الأشعرية
الصفحه ١٤٩ : وأيامها
وأنسابها ، حرم على نفسه الخمر في الجاهلية فلم يشربها ، وأسلم بعد البعثة ، وكان
له في عصر النبوة
الصفحه ١٥٣ :
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا ، وأبو هما خير
منهما) أي : في
الصفحه ٨ :
الردى. ونشر فيها
الايمان والهدى ولقد جدد الله بعلمه وسيفه الدين الحنيف واحيا بجهاده واجتهاده
الصفحه ٢٨ :
فصل [في ذكر المؤثر]
ولا مؤثر حقيقة
إلا الفاعل (١).
[بعض] المعتزلة (٢) والفلاسفة ، وغيرهم : بل
الصفحه ٢٩ : (٢) عليه (٣) أو (٤) ما يجري مجرى الغير (٥) ، وهو نحو الوجود (٦) في تأثير المؤثرات ، وشرطه أن لا يكون مؤثرا
الصفحه ٧٥ :
إلى القرينة (١). قلنا : الاشتقاق لا يفتقر إلى حصول معنى المشتق منه ؛ إذ
ليس بمؤثر فيه ، بل للواضع
الصفحه ٧٦ :
قلنا : لم تثبت
الأشياء غيره تعالى في الأزل [لما مر] (١) وقوله تعالى : (حَتَّى عادَ
كَالْعُرْجُونِ
الصفحه ٧٩ : : أصحاب
جهم بن صفوان قالوا : أن لا فعل للعبد ، ولكن الفعل خلقه الله فيه ، فالعبد عندهم
كالشجرة التي تتحرك
الصفحه ٩٨ :
فصل [في الدلالة على أن الله عدل حكيم]
العدلية : والله
تعالى عدل حكيم (٢) ، لا يثيب أحدا إلا
الصفحه ١٠٢ :
ولا خلاف [في] أن
الحد عقوبة ، ولقوله تعالى : (وَلْيَشْهَدْ
عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ
الصفحه ١٢١ : الظالمين الحاصلة بسبب دعائهم ـ ليست بمعجزات لعدم حصول شرط
المعجز فيها ، وإنما هي إجابة من الله تعالى
الصفحه ١٣٧ : وَكانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ) (٦) ، ولم تفصل هذه الآيات.
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٨ : وَعِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) (١) ولم يفصل.
وقوله تعالى : (كانَ النَّاسُ