الصفحه ١٣٥ : في جميع ما بلغوا عن الله
سبحانه أو بعضه فهو آثم كافر أيضا ؛ لأن المجسم يعبد غير الله تعالى ، ويعتقد
الصفحه ٢٠٤ :
فصل والتكسب جائز ..................................................... ١١٠
فصل في الاسعار
الصفحه ١٨٨ :
فصل [في ذكر عذاب القبر]
أئمتنا عليهمالسلام ، والجمهور : وعذاب القبر ثابت خلافا لقديم قولي أحمد
الصفحه ١٩٣ : خالِدِينَ فِيها) (٢) نص [صريح] في أنهم لا يمشون (٣) على جسر فوقها.
وأيضا ما قالوا
يستلزم تكليف المؤمنين في
الصفحه ١٩٦ :
خاتمة [في افتراق الأمة وبيان الفرقة الناجية]
اعلم أن الأمة قد
تفرقت إلى مذاهب شتى ، وليس كلها
الصفحه ٢٠١ : علم الكلام .......................................................... ١٢
فصل في ذكر العقل
الصفحه ٢٠٥ :
بحث فی اختلاف مجتهدي العترة ........................................... ١٤٠
فصل في ذكر النسخ
الصفحه ٤٩ : صحة حال لا في
محل.
المهدي عليهالسلام : يجوز أن يكون لتعليم الملائكة عليهمالسلام.
قلنا : لا دليل
الصفحه ٥٦ : بعلمها.
قلنا : الماهية ما
يتصور في الذهن ، وقد امتنع أن يتصوره الخلق حيث لم يتمكنوا إلا من تصور
الصفحه ٦٤ : .
وللإمامية في
الكتاب العزيز.
لنا : قوله تعالى
: (وَاخْفِضْ لَهُما
جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ
الصفحه ١٢٧ :
من بعدهم بدليل آخر [وهو إما] الإجماع أو القياس.
لنا : ما مر ، ولا
مانع منه.
(فصل) [في بيان المحكم
الصفحه ١٤١ : لأنهما مصيبان معا ، بل لإصابة الحق في حق المصيب ، ولاتقاء التجاري على الله (١) بالإخلال بما يرى وجوبه في
الصفحه ١٩٥ : : (أُعِدَّتْ) (٤).
قلنا : في علمه
تعالى.
قالوا : قال تعالى
: (وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى عِنْدَ
الصفحه ١٦ : يحضرها دفعة في قلبه ، أو لم يحضرها بباله كذلك عند اشتغاله
بنحو نظر ، أو بنحو تصور بعضها غير عاقل ، وذلك
الصفحه ٦٣ : : (وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ) وَيَعْمَلْ صالِحاً (٢) وحق العطف المغايرة.
قلنا : [هو في هذه]
الآية حقيقة