الصفحه ١٢٨ : (٢) ، فيلزمهم ألا يحتجوا بها لكونهم لا يعلمون تأويلها.
قالوا : ورد الوقف
على الجلالة.
قلنا : الوقف لا
يمنع
الصفحه ١٣٠ : البحث في صحة ما روي عنه لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (ألا وإنه سيكذب علي) (٥) الخبر.
ولا خلاف في
الصفحه ١٣٤ : الشرائع ، وذلك
عام إلا القياس (٢) ؛ لأنه لم يعلم من الدين ضرورة ، أو لأجل حصول الشرائع بها
، وذلك خاص
الصفحه ١٣٨ : بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي كرم الله وجهه : (أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا
أنه لا نبي بعدي) (١) وهذا الخبر متواتر مجمع
الصفحه ١٥٤ : ، ولا تنافي [إذ لم يخرجوا
معه] والآية لم تمنع إلا من الخروج معه لا من الدعاء ، [هذا] إن سلمنا أن المعني
الصفحه ١٦٣ : .
فرع
ولا يكونان إلا
بقول رفق (٣) ، فإن لم يتما به وجبت المدافعة عن فعل المحظور إلى حد
القتل ؛ لإجماع
الصفحه ١٧٥ : .
وإن أموال الناس
والفروج المحرمة حلال ، وليس المراد بالجنة إلا وصل الحبيب ، و [لا] بالنار إلا
هجره
الصفحه ٩ : الثقلين لاستيداء شكر نعمته ، وعلى
أخيه ووصيه وباب مدينة علمه ، المنزل منزلة هارون من موسى إلا النبوة
الصفحه ١٢ : (ورواية).
(٦) البغدادية : هم
أحد فرعي المعتزلة ، وقد كانوا حتى عام ٢٥٥ ه ـ مجموعة واحدة ، إلا أنه بعد
الصفحه ١٣ : في الشرح) ثم استدرك في حاشية خطية بقوله : (من
الأشعرية لا من المجيرة) إلا ما روي عن الغزالي أنه مات
الصفحه ٢٤ : ، وبالجملة فلم يبق علم من علوم الدنيا والدين إلا ضرب فيه بنصيب
، روى عن أبي العباس ، وقاضي القضاة وغيرهما
الصفحه ٢٦ : ،
لا ثبوت خلاف ما ادعاه الخصم ؛ إلا أن يكونا (١) في طرفي نقيض ، إذا بطل أحدهما ثبت الآخر.
وإن تضمن
الصفحه ٢٨ :
فصل [في ذكر المؤثر]
ولا مؤثر حقيقة
إلا الفاعل (١).
[بعض] المعتزلة (٢) والفلاسفة ، وغيرهم : بل
الصفحه ٢٩ : كالصفة بالمعنى العام سواء ، وبالمعنى الخاص : كالصفة
بالمعنى الخاص ، إلا في اعتبار الغير أو ما يجري مجراه