الصفحه ٦٢ :
الصوفية ، وكتاب المعراج ، والتحبير في علم التذكير ، توفي القشيري سنة ٤٦٥ ه. ش
١ / ٥١٢.
(٢) أي : لم يعهد
الصفحه ٣٣ :
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا) (١) أي : هو رب جميع الأجناس التي هي السموات والأرض وما
بينهما ، في جواب فرعون
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام ، وبعض صفوة الشيعة ، وكثير من المعتزلة : لا يجب لأن
الشرائع ألطاف في العقليات.
والشكر : الاعتراف
الصفحه ٢٦ : ،
لا ثبوت خلاف ما ادعاه الخصم ؛ إلا أن يكونا (١) في طرفي نقيض ، إذا بطل أحدهما ثبت الآخر.
وإن تضمن
الصفحه ١٣٢ :
قلنا : العلم
بحصول العلم به ضروري ، وكل عدد حصل العلم بخبره لا يجب اطراده في الأصح.
وما نقله
الصفحه ٤٦ :
قلنا : لو كان
تعالى جسما لكان محدثا كسائر الأجسام ؛ لحصول دليل الحدوث فيه مثلها ، وقد مر
الدليل
الصفحه ١٢٥ :
والأصح ثبوت
البسملة قرآنا ، وثبوت الثلاث في المصحف لوقوع التواتر بذلك ، ومعتمد أئمتنا
الصفحه ٥٣ : الحاكم ، وشرح معاني الآثار ، وبلفظ (إن
الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه) في سنن ابن ماجه.
الصفحه ١٧٧ :
باب التوبة
لا خلاف في وجوبها
(١) [فورا] ؛ لأن
الإصرار على المعاصي عصيان ، والعاصي مخاطب بترك
الصفحه ٨٨ : ) (٧).
__________________
(١) لفظ الشرح : (إرادة
مخلوقة غير مرادة) بحذف حرف العطف.
(٢) حقيقة النقيضين :
ما ينقض أحدهما الآخر
الصفحه ٢٠٦ :
فرع في حكم المجبرة ........................................................ ١٧٥
فصل في حكم من
الصفحه ٢٠٣ :
فصل في احكام قدرة العبد .................................................. ٨٢
فرع في حكم مقدور
الصفحه ٥٨ : في العربية ، [فلو كان] لفظ ثابت يطلق عليها في الأزل حقيقة كما زعموا
لكان لفظ موجود كذلك ، ولكانت لا
الصفحه ٤٣ : الأعمى ، ويسمع الأصم بأي عضو من جسديهما لوجود الحياة في ذلك العضو ،
وسلامته من الآفة.
قالوا : يلزم
الصفحه ١٢٤ :
المجبرة ، وبعض
الحنفية : لا يصح ذلك (٢). قلنا : لا مانع.
قالوا : قال تعالى
: (ما فَرَّطْنا فِي