الصفحه ٨١ : وِزْرَ أُخْرى) (١).
فصل [في أفعال الله جل وعلا]
وأفعال الله تعالى
أفعال قدرة لا غير (٢) ، وهي نفس
الصفحه ٩١ : ، ويغويهم في الآخرة بمعنى : يتعبهم جزاء على أعمالهم.
العدلية : لا
بمعنى صرفهم عن طريق الحق ، خلافا للمجبرة
الصفحه ١٠٦ :
قلنا : لا دليل
على غيرهما فلا يلزم.
المجبرة : يكشف عن
الجهل في حق الله تعالى ؛ إذ قطع القاتل
الصفحه ١١٢ : .
والالتطاف : العمل
بمقتضاه.
والخذلان (٣) : عدم تنوير القلب ، بزيادة في العقل الكافي ، مثل تنوير
قلوب
الصفحه ١٣٠ : البحث في صحة ما روي عنه لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (ألا وإنه سيكذب علي) (٥) الخبر.
ولا خلاف في
الصفحه ١٣٣ : ]
والقياس لغة :
التقدير. واصطلاحا : تحصيل مثل حكم الأصل أو ضده (٢) في الفرع لاشتراكهما في علة باعثة على حكم
الصفحه ١٤٤ : عَهْدِي الظَّالِمِينَ (١).
ومن السنة ما يأتي
إن شاء الله تعالى ، والإجماع.
فصل
ويجب على المسلمين
في
الصفحه ٤٧ :
الصوفية (٢) : بل يحل في الكواعب الحسان ، ومن أشبههن من المردان.
قلنا : الحالّ لا
يكون ضرورة إلا
الصفحه ٦١ : .
قلنا : الفرق تحكم
إذ لا مانع من دعوى أن سائر ما توصف به الصفات أحكام مثلها
تمهيد [في الحقيقة والمجاز
الصفحه ٨٩ :
قالوا : مالك
يتصرف في مملوكه ، وقال تعالى : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
ما فَعَلُوهُ) (١).
قلنا
الصفحه ٩٧ : ، خلافا للمجبرة. لنا : ما مر.
فرع [في بيان القدرية]
والقدرية : هم
المجبرة ؛ لأنهم يقولون : المعاصي
الصفحه ١٢٠ : يجوز ظهوره على حجج الله في كل زمان.
الملاحمية ، وهو
ظاهر كلام المهدي عليهالسلام ، والحشوية : بل يجوز
الصفحه ١٢٢ : الله بن
مسعود جبل حراء من بين فلقتيه).
أئمتنا عليهمالسلام ، والجمهور : وإعجاز القرآن في بلاغته
الصفحه ١٣١ : واحد ، وذلك كوقائع الوصي عليهالسلام الدالة على شجاعته ، ويسمى الأول ضروريا (٥) في الأصح (٦) ، والثاني
الصفحه ١٨٥ : الزَّكاةَ
وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ) (٢) ونحوهما من صرائح القرآن.
قالوا : يحسن في
العقل العفو