الصفحه ٨٥ : عليهالسلام
: (ووصف الله تعالى بأنه مريد ... إلى قوله : (هو غير النية) ذكر في الشرح أنه
النسخة الأخيرة التي
الصفحه ٨٩ : كلمات من المتشابه
[معاني الهدى]
اعلم أن الهدى
بمعنى : الدلالة ، والدعاء إلى الخير ، قال تعالى
الصفحه ٩١ : في حسبه ودينه وعلمه ، ولكن
لصغر سنة وغيبته عن أهله واكتتامه في عصره » ولعله عليهالسلام
يشير بذلك إلى
الصفحه ٩٢ : .
__________________
(١) العنكبوت : ٣.
(٢) الصافات : ١٦٢ ـ
١٦٣.
(٣) الذاريات : ١٣.
(٤) آل عمران : ٤٦.
الصفحه ٩٥ : : الإعلام (٧) قال تعالى : (وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٩٦ : : (إِلى قَدَرٍ
مَعْلُومٍ) (٦).
وبمعنى : أتحتم ،
قال تعالى : (وَكانَ أَمْرُ اللهِ
قَدَراً مَقْدُوراً
الصفحه ٩٩ :
لِجَهَنَّمَ) (٤) الآية.
قلنا : اللام فيه
للعاقبة ، كقوله تعالى : (فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ
الصفحه ١٠٠ : بجرجانية
خوارزم سنة ٥٣٨ ه فإنه ذهب إلى حسن الألم من الله سبحانه لحطها ، وهو بناء على أن
بعض العمد من
الصفحه ١٠١ : الوصي عليهالسلام : « جعل الله ما تجد من شكواك حطا لسيئاتك » إلى قوله عليهالسلام : « وإنما الجزاء على
الصفحه ١٠٥ : يقع عليه القتل لا بعده. قال النجري :
وإلى هذا أشار السيد مانكديم في شرح الأصول الخمسة ، وقد ذكر شارح
الصفحه ١٠٧ : الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ) (٣)
وفي النهج : « كما
كان قبل ابتدائها ، كذلك يكون بعد فنائها ، بلا وقت ومكان » إلى
الصفحه ١٠٩ : الثنوية ، منسوبون إلى شخص لهم يسمى مزدك ، ويزعمون أنه نبئ.
(٣) المائدة : ٣.
(٤) البقرة : ١٨٨
الصفحه ١١١ :
موضع خصب إلى أخصب
منه في الرخص ، وحيث تغلب بعض الظلمة على [أكثر] الحبوب ، ومنعها في الغلا
الصفحه ١١٣ : إلى الطعام ، وإعداده للجزاء كنصب مائدة سنيّة ، وامتحانهم
كجعل الطريق إليها ، وتمكين المكلف كتيسير تلك
الصفحه ١١٥ :
فقط.
لنا : قوله تعالى
: (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً) (٢) الآية ونحوها. وإجماع أهل اللغة على أنه