الصفحه ١٤ : المطبوع ١ / ١٣٧ ـ ١٤٢.
(٥) الطبائعية : كل
من أضاف التأثير إلى الطبع ، منهم الفلاسفة ، فإنهم جعلوا العالم
الصفحه ٢٦ : بغدادي المذهب ،
واختلف إلى القاضي فدرس عليه ، وقبل عنه أحسن قبول ، وصار من أصحابه ، وإليه انتهت
الرئاسة
الصفحه ٣١ : قطع مسافة ، والطفر لغة : الوثب في الاستواء. والطمر : الوثب من
أعلى إلى أسفل.
والنظام : هو إبراهيم
بن
الصفحه ٣٩ : يخرج إليه من صنعاء
إلى سناع ليلا لمسائل ومشكلات ، وهو المعلل حلول الأعراض بالفاعل ، وكتبت المسألة
على
الصفحه ٤٦ : ، وأقرب إلى الحمل على السلامة ، ونقل صاحب العواصم
عن أحمد بن حنبل أنه يكفر من يقول بالتجسيم ، توفي سنة ٢٤١
الصفحه ٤٨ : ، والكرسي دونه.
قلنا : لا يحتاج
إلى ذلك إلا المخلوق لما مر.
المهدي عليهالسلام وغيره : يجوز أن يكونا
الصفحه ٥٣ : محتاجا إلى ذلك المقتضي ؛ إذ لولاه لما
كان تعالى موجودا ، ولا حيا ، ولا قادرا ، ولا عالما.
فإن قيل : فهل
الصفحه ٥٥ : ، وكلاما قديما (٢).
قلنا : يلزم أن
يكون للقدماء ماله تعالى من الإلهية لعدم المخصص ، ولعدم الفرق ، وقد بطل
الصفحه ٥٧ : (٢) : وكون الله عالما بما سيكون ، وقادرا على ما سيكون لا
يحتاج إلى ثبوت ذات ذلك المعدوم والمقدور في الأزل
الصفحه ٥٩ : غير أسماء الزمان والمكان والآلة (١) نحو قولنا : قائم نريد به إنسانا ، فإنه اسم له باعتبار
معنى وهو
الصفحه ٦٣ : : الإمام
القاسم بن إبراهيم عليهالسلام
فقد ذهب الإمام القاسم والشافعي ومن تابعهما إلى جواز إرادة المعنى
الصفحه ٦٦ : ضَرَبْنا لَهُ الْأَمْثالَ) (٨).
__________________
(١) آل عمران : ١٠٧.
(٢) أي : هو من تسمية
السبب
الصفحه ٧٣ : الإلهية ، ولا يجوز أن
يكونا له بمعنى أول العدد ، لعدم تضمنه المدح.
فصل [في بيان الفرق بين صفات الذات
الصفحه ٨١ : ومتولد (٧).
أبو علي : لا
متولد في أفعال الله تعالى لاستلزامه الحاجة إلى السبب
الصفحه ٨٣ : والترك ، وإن سلم ما ادعت المجبرة
فعلم الله سبحانه ساقه إلى التمكن إذ هو تعالى عالم أن العاصي متمكن ، وذلك