الصفحه ٩٧ : رجلا من فارس جاء إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقال : رأيتهم ينكحون أمهاتهم وبناتهم وأخواتهم
الصفحه ١٢١ : .
فإن ادعاه كاذب
كفى تخلفه. وقيل : بل يجب حصول النقيض إذا كان ادعى إلى تكذيبه. البهشمية : لا
يجوز ؛ لأن
الصفحه ١٢٧ : (٤) ، نحو (وَأْمُرْ
بِالْمَعْرُوفِ) (٥) ويسمى النص.
أو يكون أحد
معانيه أظهر لسبقه إلى الفهم ، ولم يخالف
الصفحه ١٣٠ : صحة
المتواتر ، وهو ما نقله جماعة يحيل العقل تواطؤهم على الكذب ، ثم كذلك إلى النبي
الصفحه ١٣٨ : اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٢).
بيان
الصفحه ١٥٨ :
ثم لا يكون الأولى
بترجيح دعواه لأنهما متنازعان ، كل يجر إلى نفسه ، مع أن الخبرين لا يكذب أحدهما
الصفحه ١٦٣ : الانتقال إلى منكر غيره لا يرخص في الترك ؛ لأن هذا منكر معلوم ،
وذلك مجوز مظنون ، وحصول الظن بوقوع شيء من
الصفحه ١٦٤ : ، ولا نحو ذلك مما
يخص الإمام.
ويجوز للمسلمين
غزو الكفار إلى ديارهم للسبي والنهب ، وإن عدم الإمام في
الصفحه ١٨٣ : إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً
إِلى فِئَةٍ فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ وَمَأْواهُ
الصفحه ١٨٩ : تعالى دعاهم إلى المحشر بالنقر في الناقور ، وهو آلة نحو الطبل ينقر فيها
لاجتماع القوم ، وعند نهوض الجيش
الصفحه ١٩٢ : : (قُلْ إِنَّنِي هَدانِي رَبِّي إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً
الصفحه ٢٠٤ : نبينا محمد صلى الله
عليه وآله وسلم ............................................ ١٢١
فصل ونبينا محمد
الصفحه ٤ : صلاح بن محمد الهاشمي حفظه الله
وابقاه وهي نسخة خطية قديمة تعود إلى عصر المؤلف وقد جرت فيها قراءات كثيرة
الصفحه ٩ : تعالى المشيّئ لها (١٤) سبحانه بتقدير قدرته.
والصلاة والسلام
على محمد النبي المختار لتبليغ الرسالة إلى
الصفحه ١٠ : الصحابة والتابعين ، وأتباعهم إلى يوم الدين من أهل ملته.
وبعد : فإنه لما كان علم الكلام هو أجل العلوم