الصفحه ١٥٧ : قضية النصراني ، بل تحاكما إلى شريح ، وكذلك روي عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه لم يحكم لنفسه
الصفحه ١٦٢ : قَوْماً اللهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ
عَذاباً شَدِيداً قالُوا مَعْذِرَةً إِلى رَبِّكُمْ
الصفحه ١٨٠ : للمؤمنين فقط ، وبقوله تعالى : (وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً
الصفحه ١٩٥ : خَلِيفَةً) (٦) ولا دليل على اطلاعه إلى السماء.
وقال غيره : بل هي
في السماء لقوله تعالى : (قالَ اهْبِطا
الصفحه ٥ : اللغوية والشواهد.
٥ ـ توضيح بعض
الفقرات التي قد يصعب فهمها بدون الرجوع إلى شروح هذا الكتاب
الصفحه ٧ : الإمام الداعي إلى الله يوسف بن الإمام المنصور بالله يحيى بن الإمام الناصر
احمد بن الإمام الهادي إلى الحق
الصفحه ١٥ : مسائل ، ونسبه إلى الابتداع ، ثم انقسموا إلى بصرية شيخهم محمد بن الهذيل
العلاف البصري ، صاحب الجدل
الصفحه ١٧ : .
وقال في ص ١٦٠ : والأشعرية : من انتسب
إلى مذهب أبي الحسن علي بن أبي بشر بن إسحاق بن سالم بن إسماعيل بن
الصفحه ١٨ :
لنا في جميع ذلك :
تصويب العقلاء من مدح أو أحسن إلى المحسن ولو تراخى ، ومن ذم أو عاقب المسيء ولو
الصفحه ٢٧ :
قلنا : ذلك دليل
على أقوى طرق الفكر الموصل إلى العلم (١) بالمطلوب حيث ذكّرنا إياها فهو دليل
الصفحه ٧٥ :
إلى القرينة (١). قلنا : الاشتقاق لا يفتقر إلى حصول معنى المشتق منه ؛ إذ
ليس بمؤثر فيه ، بل للواضع
الصفحه ٨٠ : بمعارف عصره ، فلم يترك
موضوعا إلا وكتب فيه ، تقرب من الخلفاء والوزراء إلى أن ولي المتوكل العباسي ،
وتنكر
الصفحه ٨٤ : إذ لو تكن حاصلة لم يحسن ذمه كعادم الآلة.
فرع [في حكم مقدور بين قادرين]
ومقدور بين قادرين
متفقين
الصفحه ٨٧ : (٢) صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى ابن عبد الله إلا بإرادة من الله تعالى قلنا : لم
ننفها إذ هي ما ذكرنا.
العدلية : وللعباد
الصفحه ٩٠ :
إلى الفجار
فيجوز أن يقال :
إن الله لا يهدي القوم الظالمين ، بمعنى : لا يزيدهم بصيرة لما لم