الصفحه ١٢ : السيد حميدان بن يحيي حميدان بن القاسم ، ينتهي نسبه إلى الإمام القاسم بن علي
العياني عليهالسلام
، ويعتبر
الصفحه ٣٢ : في الشرح : العنج
ـ بالتحريك ـ والعناج (في الدلو العظيمة) : حبل أو بطان يشد إلى أسفلها ، ثم يشد
إلى
الصفحه ٣٨ :
ليس إحداث أحدهما
الآخر بأولى من العكس ، ولما يلزم من حدوثه لمقارنته المحدث ابتداء ، فيحتاج إلى
الصفحه ٥٠ : ، وقد مر إبطاله.
قالوا : قال الله
تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ) إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ (٤) وفي
الصفحه ٥١ :
وجوه يوم بدر
ناظرات
إلى الرحمن يأتي
بالخلاص
والخبر مقدوح فيه
الصفحه ٥٦ : ، وطرز
بالطراز علم الإعجاز ، وسهل بالإيجاز إلى علم البيان المجاز ، وأيد بالمعالم
الدينية مذاهب الفئة
الصفحه ٦٢ : ء لمعنى عند ابتداء الوضع مجازا ولا قائل به ومن جزئياتها (٣) الدينية : وهي ما نقله الشارع إلى أصول الدين
الصفحه ٧١ :
عبد الله البصري (٨) : بل سمعا فقط ؛ إذ هو كاللقب.
__________________
(١) فإنه مفتقر إلى
الأذن
الصفحه ٧٢ : الله
: إله. بمعنى مألوه ، أي : معبود ، واللام بدل من الهمزة (٥) فهي من الأعلام الغالبة ، كان عاما في كل
الصفحه ٧٩ : التابعين ،
وما سمعته يروي شيئا ، ولكنه زرع شرا عظيما ، وقال في التذكرة : وإن جهما دعا
الناس إلى تعطيل الرب
الصفحه ١٠٦ : عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى
مَضاجِعِهِمْ) (١).
قلنا : معنى الآية
: [الشهادة] للقتلى رحمهمالله بصدق إيمانهم
الصفحه ١١٤ : حَتْماً مَقْضِيًّا (١) وهو غير واجب عليه تعالى اتفاقا.
كتاب النبوة (٢)
هي (٣) وحي الله إلى أزكى البشر
الصفحه ١١٧ : ].
ولا خلاف في حسنها بين الأمة.
البراهمة (٢) : بل قبيحة ؛ إذ العقل كاف.
قلنا : لا يهتدى
إلى امتثال
الصفحه ١٢٨ : والسماء ، ونحوهما ،
بدليل صحة العطف على كثير منها بمقسم به نحو (ق
__________________
(١) آل عمران
الصفحه ١٤٣ : الناس إلى
الإمام لدفع ضرر بعضهم عن بعض ، وحفظ الشريعة ، وإحياء ما اندرس منها ؛ لأن الناس
مع كثرتهم