الصفحه ١٦٨ :
وكبرها ـ وحاشاهم ـ ثم تبينت [لهم] من بعد ، فذلك مؤد إلى التنفير عن قبول ما أتوا
به ، وذلك باطل.
فرع
الصفحه ١٦٩ : شعبة ، والحياء شعبة من الإيمان ،
وأفضلها قول : لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق) ونحو
الصفحه ١٧٠ : .
(٣) الذاريات : ٣٥ ـ
٣٦.
(٤) آل عمران : ٨٥.
(٥) وهم الفرق
المخالفة في حقيقة الإيمان الشرعي.
(٦) هو عنترة
الصفحه ١٧١ : عن جلب منفعة أو دفع مضرة فوقها (٧) بالنفس أو بالغير
__________________
(١) آل عمران : ١٦٧
الصفحه ١٧٤ : النبوة.
(٢) آل عمران : ٩٧.
(٣) النحل : ١١٢.
(٤) ما بين القوسين
غير موجود في الشرح ، وهو موجود في
الصفحه ١٧٥ : للآية ، ولردهم أيضا ما علم من الدين ضرورة ، وهو أيضا تكذيب لله ولرسوله.
وكذلك القول فيمن
والى كافرا
الصفحه ١٧٦ : ما مر.
__________________
(١) لأنهم مستندون
إلى كتاب ونبي كغيرهم من أهل الكتاب.
(٢) م ط (لم
الصفحه ١٧٧ :
والعزم على ترك العود إلى المعاصي.
مانكديم [هي] :
الندم ، والعزم شرط فيها. وهو قريب (٣).
وشرطها
الصفحه ١٧٨ : ذنوبه إلا قياس
معارض بمثله ، فوجب طرحهما ، والرجوع إلى الآيات كما تقدم.
__________________
(١) طه
الصفحه ١٨٢ : ارتداعه كالتائب اتفاقا (٥).
__________________
(١) هذه هي الحقيقة
الشرعية.
(٢) ق : ٢٩.
(٣) آل
الصفحه ١٨٤ : ثُمَّ اهْتَدى) (٦) وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : (ولا يدخل الجنة بخيل) إلى غير ذلك (٥).
__________________
(١) روى الذهبي في
الميزان ما لفظه
الصفحه ١٩١ : أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) (٢).
ويعاد
الصفحه ٢٠٢ : استحالة الفناء على الله سبحانه
...................................... ٥٢
فصل والله لا اله غيره
الصفحه ٢٠٥ : ......................................................... ١٦١
فصل وأفضل أزواج النبي صلى الله عليه
وآله وسلم خديجة رضي الله عنها