الصفحه ١١٧ : (٣) : والنبي أعم من الرسول ؛ لأن الرسول من أتى بشريعة جديدة
من غير واسطة رسول. خلافا للمهدي عليهالسلام
الصفحه ١٢٢ :
لنا : قوله تعالى
: (وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) (١) والظاهر المضي ، وأخبار كثير منها : (حتى رأى عبد
الصفحه ١٢٩ : : خلاف المجمع عليه من أهل اللسان [العربي] ولعدم الاحتياج إلى نصب القرينة
عند إطلاقه على المسموع ، ولو سلم
الصفحه ١٣٧ : وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) (٥) ، وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا
دِينَهُمْ
الصفحه ١٦٠ :
لا خلاف في صحته [بين
علماء آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وشيعتهم ، وأهل التحقيق من غيرهم
الصفحه ١٧١ :
ودينا : عصيان
مخرج لمرتكبه من ملة الإسلام.
والنفاق : لغة
الرياء. ودينا : إظهار الإسلام وإبطان
الصفحه ١٨١ :
ولا يسقط من ثواب
الحسنات بقدر ما أسقطت من الذنوب ، ولا يسقط من ثواب التوبة بقدر المعصية خلافا
الصفحه ١٩١ :
لنا : قوله تعالى
: (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا
الصفحه ٣٧ : من التسلسل ، أو التحكم (٤) حيث اقتصر على وصفها دون وصف وصفها.
والجواب ـ والله
الموفق ـ : أنه قد صح
الصفحه ٥٤ :
لا إله غيره. خلافا للوثنية
والثنوية (١) ، والمجوس (٢) ، وبعض النصارى.
قلنا : من لازم كل
كفءين
الصفحه ٦٢ : وخصها به ، ولم يعهد لها اسم قبله خاص (٢) وذلك حقيقة وضع الحقائق لا التجوز وإلا لكان كلما وضع من
الأسما
الصفحه ٩٤ : تَتَّقُوا اللهَ
يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً) (٢) أي : تنويرا كما مر ، ومن عصى الله [سبحانه] لم يمده بشيء
من
الصفحه ٩٩ : تعالى لهم
عبادته (٢) عرض على الخير الذي هو الفوز بالجنة ، والنجاة (٣) من النار ؛ إذ لا يكون لأحد من
الصفحه ١٠٨ :
الأشقياء [على
الله تعالى] لانتفاء الفرق عندهم بين من يخافه تعالى بالغيب ، وبين من لا يخافه
إلا
الصفحه ١١٣ :
كإعتاب من أباها.
فكما أن فعل ذلك
تفضل في العقل فكذا هذه.
وأما التناصف فهو
بعد كون ثبوت التخلية من