الصفحه ١٤٠ : .
جمهور أئمتنا عليهالسلام (٣) : بل من خالف مجتهدي العترة عمدا ، وأخذ عن غيرهم ، أو سلك
في الأصول غير
الصفحه ١٤٨ : ، قال تعالى : (لَئِنْ أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ) (١) قالوا : فإنه امتنع وقوعها من المعصوم بخلاف
الصفحه ١٥٤ : ، ولا تنافي [إذ لم يخرجوا
معه] والآية لم تمنع إلا من الخروج معه لا من الدعاء ، [هذا] إن سلمنا أن المعني
الصفحه ١٦٥ :
(لا هجرة بعد
الفتح) (١). قلنا : المراد من مكة شرفها الله تعالى ؛ إذ صارت دار
إسلام كالمدينة ، لا
الصفحه ١٧٣ :
عرفا ؛ لأن الطاعات شكر [لله] كما مر (١) ، ولقوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
الصفحه ١٧٩ : ) (١).
والإصرار على بعض
المعاصي من الكبائر ، وهو غير مجتنب (٢) ، والآية تدل على عدم المغفرة مع عدم اجتناب الكبائر
الصفحه ١٩٨ : : (ستلقى بضعة مني بأرض خراسان لا يزورها مؤمن إلا
أوجب الله له الجنة ، وحرم جسده على النار) (٢) ونحوه وفي
الصفحه ١٥ : العقل وصلاحه به دليل كونه فيه.
قلنا : له من
الدماغ مادة فالكي لإصلاحها ، ككي باطن العقب لبعض أوجاع
الصفحه ١٩ :
وعن الثانية :
التمكين من أملاكه مع خلق العقل المميز إذن ، كالممكن من أملاكه الناصب للعلامة
فيما
الصفحه ٤٧ :
الصوفية (٢) : بل يحل في الكواعب الحسان ، ومن أشبههن من المردان.
قلنا : الحالّ لا
يكون ضرورة إلا
الصفحه ٥٧ :
أبو هاشم ـ مقسما ـ
: إنه ما يعلم الله سبحانه من ذاته إلا مثل ما يعلم هو.
قلنا : قال تعالى
الصفحه ٧١ :
قلت : [وبالله
التوفيق] : وما سمى به تعالى نفسه من الحقائق الدينية (١).
المرتضى عليهالسلام
الصفحه ٩٢ :
و [بمعنى]
الاختبار ، قال [الله] تعالى : (وَلَقَدْ فَتَنَّا
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
الصفحه ١١٠ : نحو الواهب من البشر ؛ لكونه مبيحا للموهوب ، خلافا للمجبرة لنا : قوله
تعالى : (فَارْزُقُوهُمْ
مِنْهُ
الصفحه ١١٥ :
الهادي عليهالسلام لينبئ عن الله سبحانه ببيان أداء شكره بما شاء من الشرائع
، على ما منّ به من