الصفحه ١٤ : بعضه من صنع الله تعالى
باستعمال الفكر فيه ، و [بعضه] من السمع المثير لدفائن العقول ، وبعضه من السمع
فقط
الصفحه ٢٢ :
الشيخ ما يناسب حروف القرآن وغيره من سائر المغيبات ضرورة ، ثم يعلّمانه.
قلنا : العلم بأنا
ندرك بالنظر
الصفحه ٨٤ :
البلخي ، والصيمري
(١) والأشعري (٢) : بل يجددها الله تعالى عند الفعل.
لنا : حسن ذم من
لم يمتثل
الصفحه ١٠١ : لحط الذنوب فقط ، كقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (من وعك ليلة) الخبر ونحوه ، حتى تواتر معنى.
وكقول
الصفحه ١١٤ : (٤) عقلا وطهارة من [ارتكاب] القبائح ، وأعلاهم منصبا بشريعة (٥).
والرسالة لغة :
القول المبلغ. وشرعا
الصفحه ١٢١ :
أئمتنا عليهمالسلام : وكرامات الصالحين من نحو إنزال الغيث وإشفاء المريض ،
وتعجيل عقوبة بعض
الصفحه ١٥٢ : ، قال : (أهدي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بساط من خندف ، فقال لي : يا أنس ابسطه. فبسطته. ثم
الصفحه ١٥٥ :
فرع [حكم من تقدم الوصي عليهالسلام]
واختلف في حكم من
تقدم الوصي [عليهالسلام].
والحق أنهم إن
الصفحه ١٦٢ : .
والأصل في ذلك
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ
الصفحه ٢٤ : دخل على القاسم عليهالسلام
فجاراه في دقيق الكلام ولطيفه ، فلما خرج من عنده قال لأصحابه : أين يتاه
الصفحه ٦٤ : (٦)
: وإذا المنية أنشبت أظفارها
ألفيت كل تميمة
لا تنفع
وما يأتي إنشاء
الله تعالى
الصفحه ٩٣ :
فشبه [الله تعالى]
الامتحان لتمييز صادق الإيمان من المتلبس به على حرف بالاختبار ، فعبر الله تعالى
الصفحه ٩٧ : بقدر الله ، ونحن ننفي ذلك ، والنسبة في لغة
العرب من الإثبات لا من النفي ، كثنوي لمن يثبت إلها ثانيا مع
الصفحه ١٣٨ : أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
لِمَا
الصفحه ١٣٩ : فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ).
قالوا : قال تعالى
: (ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها