الصفحه ٧٠ :
كأنه خارجا من
جنب
سفود شرب نسوه
عند مقتاد
[أي : من جهة صفحته
الصفحه ١٣٤ :
وثمرته : إثبات
مثل حكم الأصل في الفرع أو ضده.
فصل
وأصول الشرائع
أدلة الأحكام (١) ، وما علم من
الصفحه ١٧٢ : واحدة من
خصال الكفر ؛ لما يأتي إنشاء الله تعالى.
بعض الخوارج : بل
بفعل أي كبيرة (١) لا بترك نحو الصلاة
الصفحه ١٠٠ :
ويحسن من الله
تعالى لغير المكلف لمصلحة يعلمها الله سبحانه منه (١).
أبو علي ، وأصحاب
اللطف
الصفحه ١٠٩ :
الإباحية (١) : بل يحل كلما علم من الدين تحريمه من الأموال والفروج ،
وقتل النفس بغير حق ، وغير ذلك
الصفحه ١١٨ :
(فصل) في ذكر الملائكة
والملائكة صلوات
الله عليهم أفضل من الأنبياء عليهمالسلام.
الأشعرية
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما عرف من الدين ضرورة ، والإقرار بذلك مع عدم ارتكاب
معصية الكفر ، ففاعل الكبيرة غير معصية الكفر
الصفحه ١٣ :
حميدان ، نظرا منه
إلى أنه يطلق عليها وجمعها متعذر ؛ ولجلائه عند البغدادية والرازي ؛ ولخفاء جنسه
الصفحه ٤٥ :
(فصل) والله تعالى غني
خلافا لبعض أهل
الملل الكفرية (١).
قلنا : لم يجبر
الله تعالى من عصاه
الصفحه ٦٨ : سُجَّداً) (١) أي : بابا من أبوابها (٢).
والصحيح أنه من
أقسام المعرف باللام حقيقة (٣) ويسميه نجم الدين
الصفحه ٧٢ :
قلنا : يمتنع لأنه
لا يفيد كونه تعالى معلوما من غير قيد ، ولا تضمن مدحا ، وليس بعلم فلم يفد
الصفحه ١٠٢ :
ولا خلاف [في] أن
الحد عقوبة ، ولقوله تعالى : (وَلْيَشْهَدْ
عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ
الصفحه ١٢٨ : والسماء ، ونحوهما ،
بدليل صحة العطف على كثير منها بمقسم به نحو (ق
__________________
(١) آل عمران
الصفحه ١٨٠ : للمؤمنين فقط ، وبقوله تعالى : (وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً
الصفحه ١٨٨ : عليهالسلام : والصور : المراد به كل الصّور (٦).
قلت : وله نظائر ،
النقب (٧) : جمع النقبة من الجرب ، قال