الصفحه ٢٨ : البارئ المصور لجميع العالم وفروعه.
٢ ـ كل حي قادر عاقل متمكن
، بما ركب الله فيه من القدرة ، ومن آلة
الصفحه ٤٢ : الله ، ولم يعرف الله من لم يكرر النظر ، فتكرير النظر لم يكن بعد معرفة ذات
الله حينئذ.
(فصل) والله
الصفحه ٤٤ :
وأما قياسكم له
تعالى ففاسد ؛ لأنه ليس لله من جارحة عينين يفتحهما ، ثم يغمضهما تعالى الله عن
ذلك
الصفحه ٥١ : تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ
الصفحه ٥٣ : الأربع.
(٢) من أن المقتضي لا
تأثير له ولا وجود.
(٣) وجودا أزليا.
(٤) من أن المقتضي ،
وهو الصفة
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : (سيأتي من بعدي فتن متشابهة كقطع الليل المظلم ، فيظن
المؤمنون أنهم هالكون عندها ، ثم يكشفها الله
الصفحه ٩٥ : [من المعاصي] (٣).
[معنى القضاء]
والقضاء بمعنى :
الخلق ، قال تعالى : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ
الصفحه ٩٨ : : من أهان
وليه وأعز عدوه ، فلا شك في سخافته ، والله سبحانه يتعالى عن ذلك.
وأيضا ذلك شك في
آيات الوعد
الصفحه ١٠٤ :
وإن كان الجاني
غير مكلف فللمجني عليه ما مر من التفصيل (١) لسلبها العقول المميزة ، من التخلية
الصفحه ١١١ :
موضع خصب إلى أخصب
منه في الرخص ، وحيث تغلب بعض الظلمة على [أكثر] الحبوب ، ومنعها في الغلا
الصفحه ١١٦ : الإخلال بها اللازم من شرعيتها.
قلنا : إنما لم
يجز حيث لم يكن مأمورا بفعلها ، فلم يخلّ بالامتثال ، كما أن
الصفحه ١١٩ : كان معرفا بالنبوة كخبر الثعلب وإلا فهو آية من آيات
الله مصادفة ، وليس بمعجز لعدم اختصاصها بوقته
الصفحه ١٢٣ : : (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ
فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ) (٤) أي : مردود إلى الله.
قال أمير
الصفحه ١٣٣ :
فرع
ولا يجوز على
الأنبياء صلوات الله عليهم السهو فيما أمروا بتبليغه ؛ لعصمة لهم من الله تعالى
الصفحه ١٦٧ : ء الثاني من كتاب (التنبيه والدلائل) وبعض
البغدادية : كل عمد كبيرة بعض الزيدية ، وهو قول بعض البغدادية