الصفحه ٣٦ : تعلق القدرة به.
قالوا : تعلقت
القدرة بالحجارة للعمارة ، والحجارة موجودة.
قلنا : الحجارة من
جملة آلة
الصفحه ٤١ : .
__________________
(١) كهشام بن الحكم
ومن وافقه ، قال محقق الأساس : هشام بن الحكم الرافضي من الشيعة المجسمة ، أدرك
زمن المأمون
الصفحه ٥٥ : ، وكلاما قديما (٢).
قلنا : يلزم أن
يكون للقدماء ماله تعالى من الإلهية لعدم المخصص ، ولعدم الفرق ، وقد بطل
الصفحه ٦١ : .
قلنا : الفرق تحكم
إذ لا مانع من دعوى أن سائر ما توصف به الصفات أحكام مثلها
تمهيد [في الحقيقة والمجاز
الصفحه ٦٦ :
باسم المطلق نحو قول الشاعر (٤) :
ويا ليت كل
اثنين بينهما هوى
من الناس قبل
اليوم
الصفحه ٨٥ : تعالى
بأنه مريد ثابت عقلا وسمعا.
أما عقلا : فلأنه
خالق رازق آمر ، ومثل ذلك لا يصدر من حكيم من غير
الصفحه ٩٠ : الخير خلافا للمجبرة.
قلنا : ذلك رد لما
علم من الدين ضرورة ، لدعاء الله الكفار وغيرهم بإرساله إليهم
الصفحه ١٠٥ : ، ومسمى : وهو الذي لو سلم من القتل لعاش قطعا حتى يبلغه ، ويموت فيه.
بعض أئمتنا عليهمالسلام (٢) وبعض
الصفحه ١٢٧ :
من بعدهم بدليل آخر [وهو إما] الإجماع أو القياس.
لنا : ما مر ، ولا
مانع منه.
(فصل) [في بيان المحكم
الصفحه ١٤٥ :
، وكالحج لا يجب على أحد حتى يتمكن من شرط وجوبه ، وهو الزاد والراحلة ، وكفاية من
يمون حتى يرجع.
والمغلوب
الصفحه ١٥٧ : (١) قال الشاعر :
ومن يكن القاضي
له من خصوم
أضرّ به إقراره
وجحوده
وأيضا
الصفحه ١٦٤ : ،
والذكورة ، والتدبير ، والقوة ، وسلامة الأطراف والحواس المحتاج إليها ، وسلامته
من المنفرات لما مر في الإمامة
الصفحه ١٧٦ : الرأي عمدا فهو فاسق ؛ لقوله تعالى : (وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ
ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى
الصفحه ١٨٦ : مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ
بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً) (٢) ، وقوله
الصفحه ١٩٤ : بأقوى منه ، وهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي كرم الله وجهه في الجنة : (يا علي إن المؤمنين إذا
خرجوا