الصفحه ١٣٥ :
والحق أن المخطئ
إن عاند فهو آثم ، كافر إن خالف ما علم من الدين ضرورة ؛ لأنه تكذيب لله تعالى
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نسخت ما قبلها من الشرائع إلا بعض ما ورد عن لسانه صلىاللهعليهوآلهوسلم نحو آية القصاص.
وفي
الصفحه ١٤٣ : (٦).
__________________
(١) قال في الشرح :
واعلم أن مسألة الإمامة من أكبر مسائل أصول الدين وأعظمها ؛ لأنه يترتب عليها طاعة
الله
الصفحه ١٤٤ : كل عصر إعانة من يصلح لها إجماعا ؛ لأن ثمرتها وهي حفظ بيضة الإسلام ودفع
التظالم ، وإنصاف المظلومين
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بين الكفار لدعائهم ، ولا بد مع ذلك من إذن الإمام إن كان
ما لم يقارن مفسدة من انتشار بدعة ، أو
الصفحه ١٧٥ : في
آخر الآية (لِلْكافِرِينَ).
والإجماع على أن
من رد آية فهو كافر.
وكذلك القول فيمن
يقول : إنّ
الصفحه ١٨٢ :
كتاب الوعد والوعيد
الوعد : إخبار من
الله بالثواب ، والوعيد : إخبار منه بالعقاب (١).
فصل
الصفحه ١٨٣ : (٣).
[بعض] المرجئة :
بل مقطوع بتخلفه في حق أهل الكبائر من أهل الصلاة فقط (٤).
بعض المرجئة :
يجوز في حق أهل
الصفحه ١٨٤ :
وقوله تعالى : (لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ
أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ
الصفحه ١٨٩ : : جمع بسرة. وعلى الجملة أن
محققي علماء العربية أجمعوا على أن ذلك قياس فيما عدا صنعة البشر من نحو برمة
الصفحه ١٩٠ : ء في الدنيا (٣) لعدم تمامه بعدم القطع بكونه جزاء للمكلفين ، ولتنغيصه
بانقطاعه في حق غيرهم ؛ إذ لا بد من
الصفحه ١٩٦ :
وغيرها من الآيات الدالة على أنها هي العترة الطاهرة ومن تابعها ، وبما ورد في
المعصومين (٤) خاصة ، مما لا
الصفحه ١٩٩ : عليهالسلام ، عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه أشار بيده إلى اليمن وقال (سيخرج رجل من ولدي في هذه
الجهة اسمه
الصفحه ٧ : كثيرة مستوفاة للإمام منها
النبذة المشيرة في سيرة الإمام القاسم وهناك أيضا دراسة متكاملة ـ عن الإمام
الصفحه ٩ : (٨) تؤم (٩) إشراق شموس البديع (١٠) من عجيب صنعته ، فوافتها (١١) ناطقة بلسان تطريزها (١٢) المحكم (١٣) أنه