الصفحه ١٥٠ : .
وتناول لفظ شيء في
قوله تعالى : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ
الصفحه ٧٤ : يصنعها ، أو يزد فيها [أو
ينقص]. وفلان مالك ما خلف أبوه وإن لم يحدث فعلا ، فهما [صفتا ذات له تعالى
الصفحه ١٤١ : لأنهما مصيبان معا ، بل لإصابة الحق في حق المصيب ، ولاتقاء التجاري على الله (١) بالإخلال بما يرى وجوبه في
الصفحه ٦٧ :
أو تسمية الشيء
باسم آلته نحو : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) (١).
أو باسم بدله
الصفحه ١٤٩ : وأيامها
وأنسابها ، حرم على نفسه الخمر في الجاهلية فلم يشربها ، وأسلم بعد البعثة ، وكان
له في عصر النبوة
الصفحه ١٨٩ : : ذلك جائز
في العربية إجماعا ، في نحو هذا الجمع خاصة ، يقال : الصوف نفشته.
والناقور : مجاز ،
شبه الله
الصفحه ٥٤ :
، وسبوا الله سبحانه بنسبتها إليه عمدا ، حيث نبههم علماء العدلية في كل أوان
فكفروا أيضا بذلك.
فصل
والله
الصفحه ٨٢ : ء ، فهو فاعل مختار ، وقوله تعالى : (اللهُ الَّذِي
يُرْسِلُ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً) (١).
فصل [في
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فهو عندهم خالق العالم ومن فيه ، ومنهم الباطنية فإنها تقول : إن الله ـ تعالى
عن ذلك ـ علة صدر
الصفحه ٩٩ :
الاعتبار في حق المكلفين.
(٧) (حسنة) خير عن (إباحة
الله) و (التخلية).
الصفحه ٦٩ : نعمته في الثانية بكلمة اليدين لتشاكل كلمة اليد فيما
حكاه الله تعالى عن اليهود حيث قالوا : (يَدُ اللهِ
الصفحه ٧٢ : الله
: إله. بمعنى مألوه ، أي : معبود ، واللام بدل من الهمزة (٥) فهي من الأعلام الغالبة ، كان عاما في كل
الصفحه ١٠٤ : بإباحة الله تعالى
ذلك.
(٣) أي : في جناية
العامد إلا أنه لا عقاب عليه بسببها.
(٤) م ط زيادة (وهو
الصفحه ٢٧ : : لا يصح.
قلنا : يوصل إلى
العلم ، ألا ترى أن من وجد بناء في فلاة فإنه يعلم أن له بانيا ، وليس ذلك إلا
الصفحه ١٥٩ : لعامله في الهدايا حلت له.
وخبر عمر (أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعده إذا جاء مال البحرين بكذا وكذا