الصفحه ٧٠ : ] وأضيف إلى اسم
الله تعالى ؛ لأنه صار عبارة عن طاعته تعالى و (رحمن ، ورحيم) : حقيقتان دينيتان
لا لغويتان
الصفحه ٥٩ : ك (في)
حرف جر.
(٢) قال النجري رحمهالله
: وإنما قالوا ذلك لأن أسماء الله عندهم قديمة ، فأوجب ذلك أن
الصفحه ١٨٥ : فيها أبدا.
بعض المرجئة : بل
شفاعة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لأهل الكبائر من أمته ، فيخرجهم الله
الصفحه ٨٥ :
فصل [في الإرادة]
جمهور أئمتنا ،
والبلخي ، والنظام (١) : وإرادة الله سبحانه لخلقه المخلوق نفس
الصفحه ٨٧ : ، وهذه الثلاثة معناها في حق الله سبحانه ما ذكر ، وهو : الحكم
... الخ
(٦) في حق الله
تعالى.
(٧) وكذلك
الصفحه ٨٦ : في نفسه ،
ولا محل له.
قلنا : يستلزم
الحاجة على الله سبحانه إليه ، ونحو العبث حيث لم يكن مرادا في
الصفحه ١٦٥ : أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ واسِعَةً
فَتُهاجِرُوا فِيها) (٢) ولم يفصل.
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٩ : : أصحاب
جهم بن صفوان قالوا : أن لا فعل للعبد ، ولكن الفعل خلقه الله فيه ، فالعبد عندهم
كالشجرة التي تتحرك
الصفحه ١٣٧ : ، قال في الفصول : ثم
اختلفوا فعند متأخري أئمتنا عليهمالسلام
والجمهور أنه لا أشبه فيها عند الله ، وإنما
الصفحه ٤١ : الله ، وهي محدثة بعلم محدث.
قلنا : يلزم (٣) الدور (٤) ، وإن سلم عدم لزومه لزم أن يكون الله تعالى
الصفحه ٤٦ : النصارى الذين يقولون
: إن الله حال في عيسى عليهالسلام.
الصفحه ١٠٦ :
قلنا : لا دليل
على غيرهما فلا يلزم.
المجبرة : يكشف عن
الجهل في حق الله تعالى ؛ إذ قطع القاتل
الصفحه ١٧ : الشيعة (١) رضي الله عنهم ، والمعتزلة والحنفية (٢) ، والحنابلة (٣) وبعض الأشعرية (٤) : باعتبار كونه متعلقا
الصفحه ١٢٠ : يجوز ظهوره على حجج الله في كل زمان.
الملاحمية ، وهو
ظاهر كلام المهدي عليهالسلام ، والحشوية : بل يجوز
الصفحه ٣٧ : : هو القول بأنها محدثة ، وكل قول
محدث.
فإن قيل فيه :
بأنه محدث ، فذلك وصف له محدث ، وإن لم يقل : إنه