الصفحه ٦١ :
المستعمل فيما وضع له في اصطلاح به التخاطب.
وتنقسم إلى لغوية (٢) كأسد للسبع ، وعرفية (٣) عامة ، وهي التي
الصفحه ١٠٥ : لعاش قطعا
، كما أخبر الله تعالى في قصة قتل الخضر عليهالسلام الغلام ؛ لأنه لو لم يقتله لعاش قطعا حتى
الصفحه ١٠٧ : .
فصل [في ذكر الفناء والعدم]
أئمتنا عليهمالسلام ، والجمهور : ويفني الله العالم ويعدمه.
الجاحظ
الصفحه ١٦٨ :
فصل [في خطايا الأنبياء]
الهادي والناصر عليهماالسلام ، وبعض البغدادية : وخطايا الأنبيا
الصفحه ٧ :
المؤلف في سطور
كنا نود أن نعمل
ترجمة مستوفاة للإمام عليهالسلام ولكن لصغر المتن ولوجود تراجم
الصفحه ١١٠ : ) (١) الآية والإجماع
فرع
والرازق : هو الله
تعالى ؛ لأنه الموجد للرزق والواهب له.
العدلية : وقد
يطلق على
الصفحه ١١٧ : تكليف على من في المهد ؛ لعدم التمييز والقدرة ، إلا أن
يجعلها الله سبحانه له فلا بأس ؛ لأن الله سبحانه
الصفحه ٣٣ : يصح ؛ لأن الله تعالى لا يصح تصوره ،
كما سيأتي إنشاء الله تعالى ، فليس بجامع.
وقولهم في حد
العالم
الصفحه ١٢٩ : هذه القاعدة لغة.
(فصل) وهو كلام الله تعالى اتفاقا
أئمتنا عليهمالسلام ، والجمهور : وهذا هو المسموع
الصفحه ٢٠٠ : ).
قلنا : إن صح
فالمراد به العترة المعتزلة عن الباطل ، بشهادة الله ورسوله لهم بذلك لما مر
المجبرة : بل هي
الصفحه ١١٩ : التمييز بين النبي الصادق الأمين ، وبين نحو
مسيلمة اللعين ، والله تعالى عدل حكيم لا يلبس خطابه بالهرا
الصفحه ١٨٨ : ، وقد
ورد في ذلك أخبار عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولم يأت في وقته أثر ـ والله أعلم. ويحسب أنه
الصفحه ١٣٤ : إن شاء الله تعالى.
ثم اختلف الناس في
حكم المخطئ بعد قبول الإسلام ، فذهب كثير إلى أنه آثم مطلقا
الصفحه ١٥٣ : صلاحيته عليهالسلام للإمامة ، ولذلك لم ينازعاه في تقدمه كرم الله وجهه عليهما
، وهذا المعنى لا يختلف عند
الصفحه ١٨٧ : الله الدنيى
فما أدري من أين وضعه ، قال في الشرح : انتهى
بلفظه.
(٢) وفي الاعتصام «
وأخرج الطبراني عن