الصفحه ١١٦ :
قلنا : بل هي سبب
التنوير الذي أراده الله تعالى بقوله : (إِنْ تَتَّقُوا اللهَ
يَجْعَلْ لَكُمْ
الصفحه ٨٤ : .
__________________
(١) الصيمري : هو
محمد بن عبد الله الصيمري ، أبو عبد الله ، أحد معتزلة بغداد ، وكان في بداية أمره
بصريا ، إلا
الصفحه ٥١ : : [بل] هم أبناء الله.
قلنا : الولد
يستلزم الحلول ثم الانفصال ، ولا يحل إلا في جسم ، ولا ينفصل إلا عنه
الصفحه ١٠٩ : .
قالوا : لأن المال
مال الله ، والعبد عبد الله ، وتناول النكاح محبة لله ؛ لحلوله تعالى في المنكوح ـ
تعالى
الصفحه ٤٤ :
قلنا : إنا لا
ننفي إدراكه تعالى للمدركات ، لكن [يدركها] بذاته (٢) كما يأتي إنشاء الله تعالى
الصفحه ٩٤ : تَتَّقُوا اللهَ
يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً) (٢) أي : تنويرا كما مر ، ومن عصى الله [سبحانه] لم يمده بشيء
من
الصفحه ٣٠ :
للناظر.
وإما لا تأثير له
تأثير إيجاب بإقرارهم ، ولا اختيار له بإقرارهم أيضا ، ولا يعقل تأثير ثالث
الصفحه ١١٣ :
فصل [في أحكام اللطف]
وما يفعله الله
تعالى قطعا لا يقال : بأنه واجب عليه تعالى لإيهامه التكليف
الصفحه ١٩ : يؤخذ منها وما يترك (١) ، قال الله تعالى : (فَأَلْهَمَها) فُجُورَها وَتَقْواها (٢) أي : بما ركب فيها من
الصفحه ١٥٤ :
بدليل قوله تعالى
: (فَإِنْ رَجَعَكَ
اللهُ إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ
الصفحه ٦٥ : له في جنسه ، وأسد للرجل الشجاع.
أو تسمية الشيء (٩) باسم ما يؤول إليه ، كالخمر للعصير.
أو باسم ما
الصفحه ١٦ : عدمه ؛ إذ هي إدراك مخصوص لا يحصل إلا به كالمشاهدة إدراك مخصوص لا يحصل
إلا بمعنى ركبه الله في الحدق
الصفحه ٧٧ : ،
وموافقوهم (٧) والمجبرة : بل لإباحة الشرع في حق العبد.
الأشعرية : ويحسن
لانتفاء النهي في حق الله تعالى
الصفحه ٩١ : يهدي قومه ويضلنا (البيت).
فيجوز أن يقال :
إن الله يضل الظالمين بمعنى : يحكم عليهم بالضلال ويسميهم به
الصفحه ١٦١ : علي كرم الله وجهه
في الجنة ، وفاقا للبغدادية فيه وحده. ثم الحسن عليهالسلام.
ثم الحسين عليهالسلام