الصفحه ١٦٩ : شعبة ، والحياء شعبة من الإيمان ،
وأفضلها قول : لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق) ونحو
الصفحه ٧٧ : ، وتصويبهم من عاقبهما ، وعدم ذينك في من تناول شربة من ماء غير
محاز.
الإخشيدية (٥) : بل للإرادة.
قلنا
الصفحه ١٠٢ :
ولا خلاف [في] أن
الحد عقوبة ، ولقوله تعالى : (وَلْيَشْهَدْ
عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ
الصفحه ٦٩ : حَسْرَتى عَلى ما
فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ) (٣) من المجاز أيضا (٤) لأن الجنب هنا عبارة عن الطاعة
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام بأعمال من ذكر ، أو ما ورد فيه بما ورد فيمن ذكروا مما لا
ينكره المخالف مع سابقته.
وكذلك الحسنان
الصفحه ٣٧ : .
(٤) قال في المعجم
الفلسفي : تحكمي : حكم يصدر من غير دليل ش ١ / ٣٢٢.
(٥) م خ (فلم يتسلسل).
الصفحه ١٠٨ : .
(٢) وهذا بناء على
قاعدتهم المنهارة في الجبر ، وهي أن أفعال العباد من الله ، وهكذا نرى جميع
أقوالهم الفاسدة
الصفحه ١١٠ : بزيادة الخصب في الرخص ، وحيث امتحن بزيادة الجدب في
الغلاء ، وبسبب من الخلق حيث جلب التجار من
الصفحه ٢٠٣ : تعالى مريد لجميع افعاله ............................................ ٨٨
فصل في بيان معاني كلمات من
الصفحه ٥٢ : جعلوها
ثابتة في الأزل ؛ إذ هو إيجاب بلا اختيار ، فما [وجود] بعض الذوات به أولى من بعض
، كما مر لنا
الصفحه ٩٨ : : من أهان
وليه وأعز عدوه ، فلا شك في سخافته ، والله سبحانه يتعالى عن ذلك.
وأيضا ذلك شك في
آيات الوعد
الصفحه ١٣٣ :
فرع
ولا يجوز على
الأنبياء صلوات الله عليهم السهو فيما أمروا بتبليغه ؛ لعصمة لهم من الله تعالى
الصفحه ٣٣ :
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا) (١) أي : هو رب جميع الأجناس التي هي السموات والأرض وما
بينهما ، في جواب فرعون
الصفحه ١٧٩ : ،
ولقوله تعالى : (إِنَّما يَتَقَبَّلُ
اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (٣) والمصر غير متّق.
فصل [في بيان الإحباط
الصفحه ٤٠ : واسطة بين الوجود والعدم (٢) ، ولا الثاني لما يلزم من كونه تعالى معدوما لعدم صفته
الوجودية ونحو ذلك ، وقد