الصفحه ٦٨ : : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) (٥) فعلاقته الزيادة في القول ، لا من تسمية العام باسم الخاص
الصفحه ٦٩ : نعمته في الثانية بكلمة اليدين لتشاكل كلمة اليد فيما
حكاه الله تعالى عن اليهود حيث قالوا : (يَدُ اللهِ
الصفحه ٧٢ : الله
: إله. بمعنى مألوه ، أي : معبود ، واللام بدل من الهمزة (٥) فهي من الأعلام الغالبة ، كان عاما في كل
الصفحه ٧٧ : ، وتصويبهم من عاقبهما ، وعدم ذينك في من تناول شربة من ماء غير
محاز.
الإخشيدية (٥) : بل للإرادة.
قلنا
الصفحه ٧٨ : بخبره تعالى
، وذلك تكذيب لله تعالى حيث يقول : (لا رَيْبَ فِيهِ) وقوله تعالى : (لا يَأْتِيهِ
الْباطِلُ
الصفحه ٩١ : ، ويغويهم في الآخرة بمعنى : يتعبهم جزاء على أعمالهم.
العدلية : لا
بمعنى صرفهم عن طريق الحق ، خلافا للمجبرة
الصفحه ١٠٤ : بسببها لعموم أدلة العفو عن الخطأ.
فصل [في أحكام العوض]
جمهور أئمتنا عليهمالسلام ، وأبو الهذيل ، وأحد
الصفحه ١٠٦ :
قلنا : لا دليل
على غيرهما فلا يلزم.
المجبرة : يكشف عن
الجهل في حق الله تعالى ؛ إذ قطع القاتل
الصفحه ١١٢ : .
والالتطاف : العمل
بمقتضاه.
والخذلان (٣) : عدم تنوير القلب ، بزيادة في العقل الكافي ، مثل تنوير
قلوب
الصفحه ١٢٣ : الكتب السالفة (١) إجماعا.
باب [في بيان الشريعة وأدلتها]
والشريعة : هي
الأحكام الخمسة وأدلتها ، وهي
الصفحه ١٣٠ : البحث في صحة ما روي عنه لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (ألا وإنه سيكذب علي) (٥) الخبر.
ولا خلاف في
الصفحه ١٣٣ : ]
والقياس لغة :
التقدير. واصطلاحا : تحصيل مثل حكم الأصل أو ضده (٢) في الفرع لاشتراكهما في علة باعثة على حكم
الصفحه ١٦١ :
فصل [في التفضيل]
العترة عليهمالسلام والشيعة : وأفضل الأمة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٠ : المعنى
الخامس : إن زيد كريم يسمى وصفا ، وصفة بحسب وضع اللغة.
(٣) في الأصل المخطوط
(علم ذلك بالاستقرا
الصفحه ٧١ : ، وكان عالما بالفقه وأصول الدين ، وـ له من المؤلفات في الفقه كتاب
الإيضاح والنوازل وغيرهما ، وله في علم