الصفحه ١٥٦ :
العلم بتلبسهم
بالمعصية ، وهو اغتصاب إمامته عليهالسلام ، ولم يحصل مثل ذلك في حق علماء الصحابة
الصفحه ١٦٦ :
فصل
ويجوز الوقوف في
دار العصيان لحبس أو ضعف لما مر ، ولمصلحة عامة ، كوقوف بعوث رسول الله
الصفحه ٢٠٣ :
فصل في احكام قدرة العبد .................................................. ٨٢
فرع في حكم مقدور
الصفحه ١٣ : في الشرح) ثم استدرك في حاشية خطية بقوله : (من
الأشعرية لا من المجيرة) إلا ما روي عن الغزالي أنه مات
الصفحه ١٤٦ : ) (٣).
قلنا : هذا الحديث
غير صحيح ، لقول عمر بن الخطاب : « لو كان سالم مولى أبي حذيفة حيا ما شككت فيه »
وسالم
الصفحه ١٩٠ :
باب [في ذكر القيامة]
والقيامة اسم لوقت
البعث والنشور والحساب والجزاء.
ووجه حسنه حصول
العلم
الصفحه ٣٦ :
وأما غيرهما مما
ذكره الله تعالى في سياق الآية فحدوثه مدرك ضرورة.
فحدوث العالم لا
يخلو إما أن
الصفحه ٤٣ : الأعمى ، ويسمع الأصم بأي عضو من جسديهما لوجود الحياة في ذلك العضو ،
وسلامته من الآفة.
قالوا : يلزم
الصفحه ٦٥ : (يفترس) استعارة تبعية (٧).
وقد حصرت العلاقة
بالاستقراء في تسعة عشر نوعا ، وبيانها : هي بالمشابهة إما
الصفحه ١٣٥ : في جميع ما بلغوا عن الله
سبحانه أو بعضه فهو آثم كافر أيضا ؛ لأن المجسم يعبد غير الله تعالى ، ويعتقد
الصفحه ٢٠٤ :
فصل والتكسب جائز ..................................................... ١١٠
فصل في الاسعار
الصفحه ٨٦ : في نفسه ،
ولا محل له.
قلنا : يستلزم
الحاجة على الله سبحانه إليه ، ونحو العبث حيث لم يكن مرادا في
الصفحه ١٣٦ : طالب. الإمام المهدي ، أبو عبد الله الداعي ، الإمام البارع في العلوم منطوقها
والمفهوم ، قال المنصور
الصفحه ١٦٥ : الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ قالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قالُوا
كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قالُوا
الصفحه ١٩٣ : خالِدِينَ فِيها) (٢) نص [صريح] في أنهم لا يمشون (٣) على جسر فوقها.
وأيضا ما قالوا
يستلزم تكليف المؤمنين في