الصفحه ٣٩ : ه ش ط ١ / ٢٤٣.
(٢) كأبي القاسم
البلخي ، وابن الإخشيد ، وسائر شيوخ البغدادية ، فإنهم يوافقون في
الصفحه ٨١ : (٥).
البصرة : ولا محل
له.
ابن شبيب : بل يحل
في العالم عند فنائه ، ويذهب (٦).
أبو الهذيل : بل
بقوله : « كن
الصفحه ١٣٩ : (٢).
__________________
(١) الأنفال : ٢٩.
(٢) الحشر : ٥.
(٣) النسائي في السنن
الكبرى برقم ٥٩١٨ ، وأبو داود برقم ٣٥٧٤ ، وابن ماجه
الصفحه ٢٣ : المكلفين إما أن يجب عليهم النظر في صحة
دعوة الأنبياء عليهمالسلام أو لا. الأول دور ؛ لأنه لا يجب النظر إلا
الصفحه ١٩٤ : .
(٢) مريم : ٨٥.
(٣) أخرجه الحاكم في
المستدرك ، وأحمد بن حنبل في مسنده باختلاف يسير.
(٤) تمامه عند ابن
الصفحه ٤٠ : هي مزايا لا هي الله تعالى ولا غيره (٥).
__________________
الكلام وذلّله ،
وله شرح على مسند ابن
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والإجماع من الأمة على إقامة الحدود على نحو السارق ، مع
عدم معاملتهم معاملة الكفار.
ابن الحاجب
الصفحه ١٥٤ : سَتُدْعَوْنَ) الآية نص في أن المراد بها متخلفو الأعراب فقط ، ولم يمنع
قوله تعالى : (فَقُلْ لَنْ
تَخْرُجُوا
الصفحه ٥٨ : في العربية ، [فلو كان] لفظ ثابت يطلق عليها في الأزل حقيقة كما زعموا
لكان لفظ موجود كذلك ، ولكانت لا
الصفحه ١٥٨ : الأنبياء لا نورث) إلا أنه عليهالسلام
حكاه بالمعنى ، أو ما رواه ابن بهران في تخريجه عن أبي الطفيل ، قال
الصفحه ١٨٨ :
فصل [في ذكر عذاب القبر]
أئمتنا عليهمالسلام ، والجمهور : وعذاب القبر ثابت خلافا لقديم قولي أحمد
الصفحه ٣١ : البصري ، في الطبقة الحادية عشرة من طبقات المعتزلة ، قال
الإمام يحي : هو الرجل فيهم ، قال ابن خلكان : كان
الصفحه ٦٤ : .
(١) لتخرج الكناية ؛
لأنها مستعملة في غير ما وضعت له ، مع جواز إرادة ما وضعت له كطويل النجاد.
(٢) قال ابن
الصفحه ٦٣ : الشافعي ، أفتى وهو ابن خمس عشرة سنة ، قالوا :
وهو أول من صنف في أصول الفقه واستنبطه ، وأما تشيعه فظاهر
الصفحه ١٤٩ : فامتنع ، ووقعت منه أحداث مثل نفي أبي ذر ، وضرب ابن مسعود ، فحصر في داره
بعد أن عمل مروان وسائر بني أمية