الصفحه ٥١ :
وجوه يوم بدر
ناظرات
إلى الرحمن يأتي
بالخلاص
والخبر مقدوح فيه
الصفحه ٧٠ : أصل تشتق هي منه ، وأصله الذي اشتقتا
منه هو الرحمة ، وقد ثبت أن الرحمة في حقه تعالى مجاز ، وهي الأصل
الصفحه ٩٩ :
لِجَهَنَّمَ) (٤) الآية.
قلنا : اللام فيه
للعاقبة ، كقوله تعالى : (فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ
الصفحه ١٠٩ : .
قالوا : لأن المال
مال الله ، والعبد عبد الله ، وتناول النكاح محبة لله ؛ لحلوله تعالى في المنكوح ـ
تعالى
الصفحه ١٢٩ : .
الأشعرية : بل
معنى في نفس المتكلم.
المطرفية : [بل]
في نفس الملك (٢) وهذا (٣) عبارة عنه (٤).
لنا : قوله
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) الصفة الأخص : أي
: التي تختص بالذات ، كالجوهرية ، فإنها مختصة به ، مقتضية للتحيز ، والصفة الأخص
في حق
الصفحه ٨٢ : ء ، فهو فاعل مختار ، وقوله تعالى : (اللهُ الَّذِي
يُرْسِلُ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً) (١).
فصل [في
الصفحه ٨٥ :
فصل [في الإرادة]
جمهور أئمتنا ،
والبلخي ، والنظام (١) : وإرادة الله سبحانه لخلقه المخلوق نفس
الصفحه ١١٣ :
فصل [في أحكام اللطف]
وما يفعله الله
تعالى قطعا لا يقال : بأنه واجب عليه تعالى لإيهامه التكليف
الصفحه ١١٩ : بالنبوة ، كقوله تعالى حاكيا عن عيسى عليهالسلام : (وَجَعَلَنِي نَبِيًّا) (٦) وهو في المهد.
البلخي : يجوز
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : (من ولى رجلا وهو يعلم أن غيره أفضل منه فقد خان الله في
أرضه).
والشجاعة. وحدّها
: أن يكون معه
الصفحه ١٧٩ : ،
ولقوله تعالى : (إِنَّما يَتَقَبَّلُ
اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (٣) والمصر غير متّق.
فصل [في بيان الإحباط
الصفحه ١٨١ : النجري أن أبا هاشم يوافق أبا علي في
التوبة أنها تسقط العقاب بنفسها لا بالموازنة ، فينظر في ذلك.
(٢) فلا
الصفحه ١٨٤ : بِهِ) (١) ، ونحوهما من الآيات الخاصة في عصاة أهل الصلاة ، وقد قال
الله تعالى : (ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ
الصفحه ١ :
فهذا كتاب الأساس
لعقائد الأكياس نقدمه للقارىء الكريم في ثوب جديد بعد أن جار عليه الزمن فكان حبيس