الصفحه ١١ :
يا صاحبي بكرامة
واحرز نفيسا من
نفائس نثره
جمعت بغوص (٢) في فرات صاف
الصفحه ٤٢ : سِرَّهُمْ وَنَجْواهُمْ بَلى وَرُسُلُنا لَدَيْهِمْ
يَكْتُبُونَ) (٦) والسر : إضمار في القلب غير صوت ، قال الله
الصفحه ٩٠ : عَلَى الْهُدى [وقال تعالى] : (وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها
نَذِيرٌ) (٢).
[معاني الضلال
الصفحه ٩٣ : (٢) : ويجوز بمعنى : جعل علامة.
وفيه نظر ؛ لأنها
إن كانت للحفظة عليهمالسلام فأعمال الكفار أوضح منها ، مع
الصفحه ١١٠ : (٥) : بل لأن إباحته أغنته عن المشقة.
قلنا : التكسب لم
يناف التوكل ، سيما مع المخاطرة به في القفار ، وعلى
الصفحه ١١١ :
موضع خصب إلى أخصب
منه في الرخص ، وحيث تغلب بعض الظلمة على [أكثر] الحبوب ، ومنعها في الغلا
الصفحه ١١٧ : ].
ولا خلاف في حسنها بين الأمة.
البراهمة (٢) : بل قبيحة ؛ إذ العقل كاف.
قلنا : لا يهتدى
إلى امتثال
الصفحه ١٢٦ : يجوز أن راويه سمعه خبرا فتوهمه قرآنا ، وذلك تشكيك في كونه قرآنا ، والله
تعالى يقول : (لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ١٤٢ : شريعته الناسخ
والمنسوخ ، خلافا لأبي مسلم الأصفهاني في الكتاب.
لنا (٣) : قوله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ
الصفحه ١٤٥ : والأقل
غير متمكن.
فصل [في شروط الإمامة]
وشروط صاحبها
البلوغ ، والعقل ، لإجماع على أن لا ولاية للصبي
الصفحه ١٦٢ : .
والأصل في ذلك
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ
الصفحه ١٨٢ : ء ، وعدم المانع منه توأم الكذب ، وكلاهما صفة نقص يتعالى الله
عنها.
وأيضا تجويز ذلك
ارتياب في قوله تعالى
الصفحه ٣٣ :
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا) (١) أي : هو رب جميع الأجناس التي هي السموات والأرض وما
بينهما ، في جواب فرعون
الصفحه ٣٨ :
محدث ويتسلسل وهو محال.
غير
محدث (٤) لما يلزم من التسلسل كما مر آنفا ، أو التحكم في الاقتصار
على البعض
الصفحه ٤٨ : قبلتين للملائكة عليهمالسلام.
قلنا : لا دليل ،
ولا وثوق برواية الحشوية.
فرع [في نفي الحلول]
أكثر