الصفحه ٨٣ : ، ففعل العبد ليس نزاعا ، لأن النزاع المقاومة والمغالبة ، وهذا العبد لم
يقاوم ولم يغالب.
قالوا : سبق في
الصفحه ٨٤ : إذ لو تكن حاصلة لم يحسن ذمه كعادم الآلة.
فرع [في حكم مقدور بين قادرين]
ومقدور بين قادرين
متفقين
الصفحه ٩٦ : ذا
الجلال قد قدر
في الصحف الأولى
التي كان سطر (٥)
وبمعنى الأجل ،
قال تعالى
الصفحه ١٠٠ : فقط ، وفاقا للزمخشري (٧) في حط الصغائر ؛ إذ هو دفع ضرر كالفصد ، ويؤيده ما في
الحديث [عنه
الصفحه ١٠٥ :
بعض أئمتنا عليهمالسلام (١) والبغدادية : وأجلان إن كان ذهابها بالقتل خرم. وهو الذي
يقتل فيه
الصفحه ١٠٨ : بتّا لأجل فنائهم وإعادتهم أن الله حق. قال تعالى : (سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ) وَفِي أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ١١٤ : كالنبوة ، إلا أنه يقال في موضع (بشريعة) : (لتبليغ شريعة ،
لم يسبقه بتبليغ جميعها أحد).
فصل
الهادي
الصفحه ١٤٣ : (٦).
__________________
(١) قال في الشرح :
واعلم أن مسألة الإمامة من أكبر مسائل أصول الدين وأعظمها ؛ لأنه يترتب عليها طاعة
الله
الصفحه ١٥٥ :
فرع [حكم من تقدم الوصي عليهالسلام]
واختلف في حكم من
تقدم الوصي [عليهالسلام].
والحق أنهم إن
الصفحه ١٥٩ : لعامله في الهدايا حلت له.
وخبر عمر (أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعده إذا جاء مال البحرين بكذا وكذا
الصفحه ١٦٤ :
فصل [في ذكر المحتسب]
والمحتسب : هو
المنتصب للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وشروطه : العقل
الصفحه ١٦٧ :
وصريح قول المرتضى
عليهالسلام في كتاب (الإيضاح) وقول القاسم بن علي العياني عليهالسلام في الجز
الصفحه ١٦٨ :
فصل [في خطايا الأنبياء]
الهادي والناصر عليهماالسلام ، وبعض البغدادية : وخطايا الأنبيا
الصفحه ١٧٦ : ) (٤).
وكذلك من بغى على
أئمة الحق للآية والإجماع ، وكذلك من تولى الفساق أو جالسهم في حال عصيانهم غير
مكره لنحو
الصفحه ١٨٠ : ) (٢) أي : باطلا ، فلو كان مسقطا لم يكن باطلا.
قالوا (٣) : يفرق في العقل بين من أحسن بعد الإساءة ، وبين