الصفحه ١٠١ : يعلمها
الله سبحانه وتعالى كما مر ، ولمجموعها (٢) لجميع ما مر.
والأدلة السمعية
على أن الألم في حق المؤمن
الصفحه ١٢٠ : يجوز ظهوره على حجج الله في كل زمان.
الملاحمية ، وهو
ظاهر كلام المهدي عليهالسلام ، والحشوية : بل يجوز
الصفحه ١٢٢ : الله بن
مسعود جبل حراء من بين فلقتيه).
أئمتنا عليهمالسلام ، والجمهور : وإعجاز القرآن في بلاغته
الصفحه ١٢٨ :
قلنا : خوطبنا به
والحكيم لا يخاطب بما لا يفهم ، وأيضا الواو في قوله تعالى : (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ١٧٠ : مسلم فاسق.
بعض الإمامية : بل
الانقياد [فقط] (٢).
لنا : قوله تعالى
: (فَأَخْرَجْنا مَنْ
كانَ فِيها
الصفحه ١٨٥ : الزَّكاةَ
وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ) (٢) ونحوهما من صرائح القرآن.
قالوا : يحسن في
العقل العفو
الصفحه ٣ :
الهادي المذكور في
نسبه هو الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين بن القاسم بن ابراهيم بن اسماعيل
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
فلق (١) إصباح (٢) العقول في قلوب أعلام بريته ، فأشعلها
الصفحه ١٢ : .
والشرائع : نحو الحكم
بالإيمان ، واستحقاق التكفير والتفسيق.
(٣) هكذا في شرح
الأساس الكبير المطبوع ، قال
الصفحه ٢١ : ء (٣).
والمركب : تصور
المعلوم أو تصديقه على خلاف ما هو عليه.
والسهو : الذهول
عن المعلوم.
فصل [في حقيقة النظر
الصفحه ٢٧ : : لا يصح.
قلنا : يوصل إلى
العلم ، ألا ترى أن من وجد بناء في فلاة فإنه يعلم أن له بانيا ، وليس ذلك إلا
الصفحه ٣٤ : : (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي
الصفحه ٣٧ :
قلنا : هذا هو
المحال ؛ لأن كون الشيء كامنا في نفسه لا يعقل.
فرع [في ذكر الصفات]
جمهور أئمتنا
الصفحه ٤٥ : ذلك على غناه ، وأيضا لا يحتاج
إلا ذو شهوة أو نفار ، وهما عرضان لا يكونان إلا في جسم والله تعالى ليس
الصفحه ٥٢ : تعالى.
فصل [في استحالة الفناء على الله سبحانه]
والله سبحانه لا
يجوز عليه الفناء ؛ لأن الفناء لا يكون