الصفحه ١٩٨ : إلى تجاوز الخلافات بين المسلمين ، ولهذا عند ما ادعى الإمامة
بايعه الكثير من سائر الاتجاهات الفكرية
الصفحه ١٧ : .
وقال في ص ١٦٠ : والأشعرية : من انتسب
إلى مذهب أبي الحسن علي بن أبي بشر بن إسحاق بن سالم بن إسماعيل بن
الصفحه ١٥ : .
__________________
(١) ـ ما بين القوسين
غير موجود في نسخة الشرح المعتمدة إلا على سبيل الشرح ، وهو موجود في بعض النسخ كمتن
الصفحه ١٩٩ : عليهالسلام ، عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه أشار بيده إلى اليمن وقال (سيخرج رجل من ولدي في هذه
الجهة اسمه
الصفحه ٧٩ : .
(٤) الأشعرية :
منسوبون إلى عمرو بن أبي بشر الأشعري ، وقيل : علي بن أبي بشر.
(٥) الضرارية : أصحاب
ضرار بن عمرو
الصفحه ٢٩ : (٢) عليه (٣) أو (٤) ما يجري مجرى الغير (٥) ، وهو نحو الوجود (٦) في تأثير المؤثرات ، وشرطه أن لا يكون مؤثرا
الصفحه ١١٨ : وغيرهم :
بل الأنبياء أفضل [من الملائكة] (١).
لنا : قوله تعالى
: (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ
الصفحه ١ : .
والصلاة والسلام
على سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين.
وعلى آله الأئمة
الأطهار العترة الأخيار.
وبعد
الصفحه ١٤٣ : الناس إلى
الإمام لدفع ضرر بعضهم عن بعض ، وحفظ الشريعة ، وإحياء ما اندرس منها ؛ لأن الناس
مع كثرتهم
الصفحه ١٤٨ : إجماعا ؛ لترتب كثير من الشرائع عليها ، ولا طريق إلى من يقوم بها إلا
الشرع
الصفحه ١٨٥ : الله [تعالى] بها من درجة إلى أعلى
منها ، ومن نعيم إلى أسنى منه ، و [أما] من أدخله الله النار فهو خالد
الصفحه ١٦٨ :
وكبرها ـ وحاشاهم ـ ثم تبينت [لهم] من بعد ، فذلك مؤد إلى التنفير عن قبول ما أتوا
به ، وذلك باطل.
فرع
الصفحه ١٣٥ : والنسيان) ولم يفصل ، وللإجماع على
أن من نكح امرأة في العدة جهلا غير آثم مع أنه قد خالف ما علم من الدين
الصفحه ١٠ :
وعلى ولديهما
السيدين الإمامين الشهيدين ، وعلى سائر الطيبين من عترته ، وعلى أتباعهم الراشدين
من
الصفحه ١٠٦ : الكلام ، وهو قوله تعالى حاكيا عنهم : (يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا