الصفحه ٢٠٦ : النبي صلى الله عليه
وآله وسلم ............................................. ١٨٥
فصل في ذكر عذاب القبر
الصفحه ١٦٢ : من الهجرة إليها ، لما يأتي إنشاء الله تعالى.
وتجويز ما يقع على
الآمر والناهي بسببهما ، من نحو تشريد
الصفحه ١٨ : منهم لقوله تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ
الصفحه ٥٧ : (٢) : وكون الله عالما بما سيكون ، وقادرا على ما سيكون لا
يحتاج إلى ثبوت ذات ذلك المعدوم والمقدور في الأزل
الصفحه ٤ :
ثم يطالعنا
الدكتور ناجي حسن من العراق بكتاب الدعامة لأبي طالب عليهالسلام فيطلق عليه نصرة مذاهب
الصفحه ١٦٠ :
لا خلاف في صحته [بين
علماء آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وشيعتهم ، وأهل التحقيق من غيرهم
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام
أن الألطاف وهي ما يقرب المكلف إلى فعل ما كلف به ليست بواجبة على المكلف ، وإنما
الواجب عليه فعل ما
الصفحه ٢١ : ء (٣).
والمركب : تصور
المعلوم أو تصديقه على خلاف ما هو عليه.
والسهو : الذهول
عن المعلوم.
فصل [في حقيقة النظر
الصفحه ٥ : .
٦ ـ الفهرسة.
نسأل الله التوفيق
والهداية والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله.
بيروت
الصفحه ١٧٥ : للآية ، ولردهم أيضا ما علم من الدين ضرورة ، وهو أيضا تكذيب لله ولرسوله.
وكذلك القول فيمن
والى كافرا
الصفحه ١٦٩ : تعالى ورسوله ، والمعرفة بذلك (١) ، وما نص عليه ، أو أجمع عليه لا ما استخرج.
الحنفية : بل
الإقرار بالله
الصفحه ١٤٥ :
الحج ونحوه.
الراوندي : بل
العباس وبنوه من بعده.
قلنا : لا دليل [على
ما ابتدعت] كما ذكرنا ، وأيضا لم
الصفحه ١٤٤ : عَهْدِي الظَّالِمِينَ (١).
ومن السنة ما يأتي
إن شاء الله تعالى ، والإجماع.
فصل
ويجب على المسلمين
في
الصفحه ١٠٥ : يرهق أبويه
طغيانا وكفرا ، كما أخبر الله تعالى.
وأيضا لو لم يكن
إلا أجلا واحدا لزم أن لا ضمان على من
الصفحه ١٢٥ : .
(٤) أي : قال أكثر
الجمهور : تواترت القراءات السبع أصولا وفرشا.
قال الزركشي على ما حكاه عنه صاحب
الإتقان