الصفحه ١٢١ : كثيرة.
أئمتنا عليهالسلام ، والبغدادية : وقد تواتر منها مع القرآن كثير نحو حنين
الجذع.
أبو علي
الصفحه ١٦٧ : : (رفع عن أمتي الخطأ والنسيان) الخبر ، فعلمنا بذلك أن
الكبير ما وقع عمدا من غير اضطرار [إليه].
البصرية
الصفحه ٥١ : تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ
الصفحه ١١٢ :
بأوقات كثيرة ، ولو قبل بلوغ التكليف ما لم يصر [ذلك] في حكم المنسي ، خلافا لأبي
علي.
لنا : حصول
الالتطاف
الصفحه ١١٩ : وقوله : (بشر) ليدخل ما يطيقه غير البشر من الملائكة والجن.
(٢) لأنه لا يدل على
صدقه إلا المعجز
الصفحه ٣٣ : : من يمكنه إيجاد الفعل المحكم. لا يصح بالمعنيين معا لما مر ، ولدخول نحو
النحلة ؛ لأنه يمكنها إيجاد
الصفحه ٨٢ :
إذا فيها ، ولنا ما مر (٤) ، وما نذكره الآن إنشاء الله تعالى.
الصوفية والجهمية
: لم يخلق لهم قدرة
الصفحه ٩٩ : تعالى لهم
عبادته (٢) عرض على الخير الذي هو الفوز بالجنة ، والنجاة (٣) من النار ؛ إذ لا يكون لأحد من
الصفحه ٨٨ : : ما مر.
ومريد لفعل
الطاعات ، وترك المقبحات.
البلخي : وفعل
المباحات ؛ لأن فعلها شاغل عن فعل المعصية
الصفحه ١٨٨ : الجنة ، أو حفرة من حفر النار) وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقد مر بقبرين : (إنهما ليعذبان وما يعذبان في
الصفحه ١٩٠ : ء في الدنيا (٣) لعدم تمامه بعدم القطع بكونه جزاء للمكلفين ، ولتنغيصه
بانقطاعه في حق غيرهم ؛ إذ لا بد من
الصفحه ٢٠٠ :
نساخته بعد أذان العصر يوم السبت سلخ شهر جمادى الأخرى سنة إحدى وستين بعد الألف
من الهجرة النبوية على
الصفحه ١٥٢ :
__________________
(١) هو ما رواه
الفقيه حميد الشهيد رحمهالله
تعالى ، يرفعه إلى أنس بن مالك
الصفحه ١٠٩ : عدل) بأن الولي : الذّكر ،
وشاهدي العدل : الخصيتان ، على ما هو مقرر في كتبهم ، وذلك رد لما علم من الدين
الصفحه ٣ : ذكر. وإنما هو تخمين فعند ما سمع بأنه من ذرية الإمام الهادي لم
يتبادر إلى ذهنه إلا إلى الإمام علي