الصفحه ٩٢ : الحق ، قال تعالى : (ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ
بِفاتِنِينَ إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ) (٢).
وبمعنى
الصفحه ٥٠ : .
قلنا : لا يعقل ،
فإن عنى به ما ذكره الرازي فالخلاف لفظي أيضا.
المجسمة (٣) : كالمرئيات بناء على مذهبهم
الصفحه ١٩٥ : : (أُكُلُها دائِمٌ) (٣) ولا بد من فناء كل شيء ، كما مر.
أبو علي ، وأبو الحسين
: بل خلقنا قطعا ؛ لقوله تعالى
الصفحه ٨٦ : .
__________________
(١) كالإمام المهدي
أحمد بن يحي وغيره.
(٢) أي : الإرادة
والكراهة أيضا.
(٣) لأن من فعل ما لا
يريد فهو عابث
الصفحه ٩٥ : بقدرته ، أو ألزم بها خلافا للمجبرة.
لنا : ما مر.
__________________
(١) لفظ المتن في
الشرح (عملهم
الصفحه ١٥٦ : العترة عليهمالسلام.
فإن قيل : قد ثبت
عن أهل المذهب وجوب صلاة الجنازة على من شهدت قرينة بإسلامه
الصفحه ١٠٢ : ]
الهادي عليهالسلام : وما وقع من المكلف عدوانا ولم يتب زيد في عذابه بقدر
جنايته ، وأخبر المجني عليه بذلك
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بين الكفار لدعائهم ، ولا بد مع ذلك من إذن الإمام إن كان
ما لم يقارن مفسدة من انتشار بدعة ، أو
الصفحه ٤٨ : ، والكرسي دونه.
قلنا : لا يحتاج
إلى ذلك إلا المخلوق لما مر.
المهدي عليهالسلام وغيره : يجوز أن يكونا
الصفحه ٤٧ :
الصوفية (٢) : بل يحل في الكواعب الحسان ، ومن أشبههن من المردان.
قلنا : الحالّ لا
يكون ضرورة إلا
الصفحه ١٧١ :
ودينا : عصيان
مخرج لمرتكبه من ملة الإسلام.
والنفاق : لغة
الرياء. ودينا : إظهار الإسلام وإبطان
الصفحه ٥٤ : إلها غيره ، ويطلق على من قال بإلهين : إله للخير ، وإله للشر ،
وهم فرق كثيرة.
(٢) المجوس : هم عبدة
الصفحه ٦٤ : ) (٧).
وللظاهرية (٨) فيه ، وفي السنة.
لنا ما مر ، وقوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : (أنا مدينة العلم وعلي بابها
الصفحه ١٤٢ :
أكثر اليهود : لا
يصح النسخ (٢).
لنا : ما مر ، وقد
وقع ، وذلك تحريم نكاح الأخوات بعد أن كان
الصفحه ٩٤ : تَتَّقُوا اللهَ
يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً) (٢) أي : تنويرا كما مر ، ومن عصى الله [سبحانه] لم يمده بشيء
من