الصفحه ١٢ : عليها.
أو : الاستدلال
على شرائع وعقائد مخصوصة (٢).
وجزؤه (٣) الكلام ، لغة : القول ، واصطلاحا : ما مر
الصفحه ١٨٠ : للمؤمنين فقط ، وبقوله تعالى : (وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً
الصفحه ٧٥ : أن يشتق من اسم ما سيحصل له ، مثل تسميته له ولا مانع ،
وقد حصل حيث يطلق على المشتق له قبل حصول معنى
الصفحه ١٨٩ : : جمع بسرة. وعلى الجملة أن
محققي علماء العربية أجمعوا على أن ذلك قياس فيما عدا صنعة البشر من نحو برمة
الصفحه ١٧٣ :
عرفا ؛ لأن الطاعات شكر [لله] كما مر (١) ، ولقوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ
الصفحه ١١١ :
موضع خصب إلى أخصب
منه في الرخص ، وحيث تغلب بعض الظلمة على [أكثر] الحبوب ، ومنعها في الغلا
الصفحه ٧٠ : ، وفعل ذي الحنو والشفقة من
خلقه ، وجميع ذلك لا يكون إلا سماعا اتفاقا (٢).
فصل [فيما يجوز إطلاقه على
الصفحه ٣٨ :
محدث ويتسلسل وهو محال.
غير
محدث (٤) لما يلزم من التسلسل كما مر آنفا ، أو التحكم في الاقتصار
على البعض
الصفحه ١٦٥ : القرب منه بحيث يتمكن أن يرى المعصية ، وإلا لقال :
حتى تغير أو تغمض.
ومن حمل على فعل
المعصية وجبت عليه
الصفحه ٨٧ : (٢) صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى ابن عبد الله إلا بإرادة من الله تعالى قلنا : لم
ننفها إذ هي ما ذكرنا.
العدلية : وللعباد
الصفحه ١١٧ :
يعرف إلا بإخبار
الرسل ، والحكيم لا يترك ما شأنه كذلك هملا وإلا لقبح ؛ حيث لم يكن واجبا [كما مر
الصفحه ٦٣ : طلحة لرجل ، فبطلت دعوى نفيها لعدم ما يدل عليه
، وثبتت بما مر.
والمجاز لغة :
العبور والطريق
الصفحه ٢٠٢ : يكلف الله تعالى عباده العقلاء
من معرفة ذاته الا ما مر .................. ٥٥
فصل وكون الله عالما بما
الصفحه ١٧٤ : الفسق الخروج من الحد عرفا ، فإذا جاز إطلاقه على فعل
الكبيرة فبالحري ما هو دونه ، وهو الكفر عرفا.
فصل
الصفحه ٢٣ :
المجبرة (١) : لا يجب إلا سمعا.
لنا : ما مر ، وإن
سلم لزم بطلانه بالدور ، أو الكفر ؛ لأن