الصفحه ٩١ :
والإضلال بمعنى :
الإهلاك والتعذيب والإغواء كما مر ، وبمعنى : الحكم والتسمية ، قال الشاعر : ما
زال
الصفحه ٤٦ : ، وأقرب إلى الحمل على السلامة ، ونقل صاحب العواصم
عن أحمد بن حنبل أنه يكفر من يقول بالتجسيم ، توفي سنة ٢٤١
الصفحه ١٤٧ :
لنا : إجماع الصدر
الأول على وجوب الاجتهاد ، ولقوله تعالى : (أَفَمَنْ يَهْدِي
إِلَى الْحَقِّ
الصفحه ١٧٠ : ، والشافعي ، وبعض الخوارج : والكبائر
محبطات للإيمان فلا يبقى مؤمنا من ارتكب كبيرة خلافا لمن مر (٥). لنا : ما
الصفحه ٥٢ : مر لهم في
الصفات والمؤثرات.
(٦) من أنه لا تأثير
للعلة ، وأن صفات الله سبحانه هي ذاته ، وأن وجود
الصفحه ٩٦ : . لنا : ما مر.
العدلية : ولا
المعاصي ، بمعنى : خلقها بقدرته ، أو حتمها ، خلافا للمجبرة.
لنا : ما مر
الصفحه ٤٤ : المسموع والمبصر
بالحياة كما مر (٦). لنا : ما مر (٧).
فإن قيل : فبم
يدرك المدركات؟.
قلت ـ وبالله
الصفحه ٤٠ : ، ولا الثاني ؛ لأنه يلزم من ذلك كونه
تعالى محدثا لحدوث صفته الوجودية ونحو ذلك ، وقد مر بطلانه ، مع أنهم
الصفحه ٤١ : السابع الهجري ، وكانوا يقولون : بأن الله تعالى مستقر على العرش ،
وأنه جوهر إلى غير ذلك من آرائهم الشاذة
الصفحه ٢٨ : ، وسيأتي التعريف عليه في المتن.
(٤) الداعي : هو ما
يدعو إلى الفعل ، وليس بمؤثر فيه ، وهو نوعان : داعي
الصفحه ٧٤ :
وليستا بصفتي فعل
لثبوتهما لغة لمن لا يفعل ما وضعا له من حيث (٢) يقال : فلان رب هذه الدار وإن لم
الصفحه ١٢٧ :
من بعدهم بدليل آخر [وهو إما] الإجماع أو القياس.
لنا : ما مر ، ولا
مانع منه.
(فصل) [في بيان المحكم
الصفحه ٥٨ :
قلنا : يستلزم
الحاجة ، وقد مر بطلانها ، فيلزم بطلان ما يستلزمها ، ولا فرق أيضا بين الثبوت
والوجود
الصفحه ١٩٦ : : (ما تركت شيئا يقربكم إلى الجنة إلا دللتكم عليه) (٣) الخبر ـ بآية المودة ، وآية التطهير ، وآية المباهلة
الصفحه ٩٧ : ذلك ما روي عن الحسن البصري أنه قدم رجل من فارس ، جاء إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : رأيتهم